الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

قيادة الأهل بالصداقة والحزم والمراقبة

بقلم: المعلمة جانيت مقدسي

أنا مع التربية الحديثة ,ولا أؤمن بتسلط الوالدين, وأتخذ من ولديَّ وابنتي أصدقاء نتحاور في مختلف القضايا التي تهم الأسرة أو حتى حياتهم

قيادة الأهل عطلها التلفاز والعمل

بقلم: الدكتور عبدالله ماعود

الأسباب  في تراجع سيطرة الأهل  :منها ما يتعلق في

قيادة الأهل لأبنائهم

بقلم: اللجنة الثقافية

 قال أبو ليث  سلوم درغام سلوم: الفرد هو جزء من خلية المجتمع ,وخلية المجتمع عندما تنحرف إلى الأسوأ الذي يخالف الفرد تنتصر الخلية على القوى الفردية البسيطة وربما هذه الخلية تحمل الفضيلة بما لها من معنى ,ونصر الخلية

الطفولة والأم الحنون

بقلم: الأستاذ عبد الكريم فرنجية

– أول ما أتذكره من تلك الذكريات والدتي الحنون (رحمة جوهر) كما أتذكر والدي والأخوة والأقارب ومعاناتهم في الزراعة والسقاية

الطفولة وبساطة العيش

بقلم: المعلم جرجس مقطش

– يجول في حياتي كثير من الذكريات التي تحمل بساطة العيش, في زمن له إيقاع هادئ , أتذكر وأنا أحمل دفتري  وأذهب إلى الغرف الملتصقة بكنيسة القديس جاورجيوس للتعلُّم في المرحلة الابتدائية وصدى صوت المعلم حنا عكاري والمعلم أمين بهنا  و المعلم موسى السيوفي و المعلم حنا جميل سعادة

الطفولة وصور البراءة

بقلم: الدكتور عبدالله ماعود

– أنا من مواليد 1931م حماه – كفربهم , تلك الصورة البريئة للطفولة التي حملت المحبة والأخوة, ومازالت غرف دير مارجرجس في كفربو

الطفولة والمكافأة البسيطة

بقلم: المختار عوض عساف

– لو رجعت بالذاكرة إلى تلك الأيام الأولى في مدارج الطفولة أتذكر المدرسة غير الرسمية حيث  لا يوجد إلا تلك الصفوف في بناء دار الكنيسة

الطفولة ورؤية الكادحين

بقلم: الأستاذ جميل عنقة

في البدء أشكركم على ما أثرتم بي من أسئلة ذات شجون تغطي مساحة نصف قرن من الزمان أمضيته بكفاح وعرق

الطفولة والطبق الواحد في الأسرة

بقلم: المعلمة جانيت مقدسي

– ذكريات الطفولة قبل المدرسة عندي ذات طابع خاص , لا تتعدى نطاق الأسرة,أذكر أنني كنت أعيش في أسرة يرعاها

الطفولة وبيت التراب

بقلم: السيدة نعيمة محفوض

مما أذكر عندما كنت في مرحلة الطفولة , حيث كنت اذهب مع أهلي إلى الحقول لمساعدتهم في الزراعة وأقوم بتوصيل ( الزوادة) للأهل