أنا مع التربية الحديثة ,ولا أؤمن بتسلط الوالدين, وأتخذ من ولديَّ وابنتي أصدقاء نتحاور في مختلف القضايا التي تهم الأسرة أو حتى حياتهم
أنا مع التربية الحديثة ,ولا أؤمن بتسلط الوالدين, وأتخذ من ولديَّ وابنتي أصدقاء نتحاور في مختلف القضايا التي تهم الأسرة أو حتى حياتهم
قال أبو ليث سلوم درغام سلوم: الفرد هو جزء من خلية المجتمع ,وخلية المجتمع عندما تنحرف إلى الأسوأ الذي يخالف الفرد تنتصر الخلية على القوى الفردية البسيطة وربما هذه الخلية تحمل الفضيلة بما لها من معنى ,ونصر الخلية
– أول ما أتذكره من تلك الذكريات والدتي الحنون (رحمة جوهر) كما أتذكر والدي والأخوة والأقارب ومعاناتهم في الزراعة والسقاية
– يجول في حياتي كثير من الذكريات التي تحمل بساطة العيش, في زمن له إيقاع هادئ , أتذكر وأنا أحمل دفتري وأذهب إلى الغرف الملتصقة بكنيسة القديس جاورجيوس للتعلُّم في المرحلة الابتدائية وصدى صوت المعلم حنا عكاري والمعلم أمين بهنا و المعلم موسى السيوفي و المعلم حنا جميل سعادة
– أنا من مواليد 1931م حماه – كفربهم , تلك الصورة البريئة للطفولة التي حملت المحبة والأخوة, ومازالت غرف دير مارجرجس في كفربو
– لو رجعت بالذاكرة إلى تلك الأيام الأولى في مدارج الطفولة أتذكر المدرسة غير الرسمية حيث لا يوجد إلا تلك الصفوف في بناء دار الكنيسة
– ذكريات الطفولة قبل المدرسة عندي ذات طابع خاص , لا تتعدى نطاق الأسرة,أذكر أنني كنت أعيش في أسرة يرعاها