عن دار ديوان العرب للنشر و التوزيع – مصر – بورسعيد
وقد أهدى أول رواية يكتبها للفنان
والمخرج القدير الأستاذ أحمد
عن دار ديوان العرب للنشر و التوزيع – مصر – بورسعيد
وقد أهدى أول رواية يكتبها للفنان
والمخرج القدير الأستاذ أحمد
بعد أن زرت معالم حلب السياحية وتعرفت على تراثها الغنائي والأدبي والفني ساقني الطريق الى بيت المتفوق المجتهد حبيب جورج مصرية وهو يسكن في حي التلفون الهوائي مجموعه 3088 من أصل 3100
الوحدة تحاصرني تدخلني إلى عالمي الموحش اللعين عادتا ماينتابني شعور و يحاصرني في وحدتي يشكل في ذاتي عتمة تعلمني أن كل نبضة تحمل عالما مجهولا و أبقى دائما على أن شمس الأمل ستشرق يوما ، أسدل الليل ستائره أضع رأسي على وسادتي لكي أنسى يومي الطويل القاسي ههه معتادة عليه
المشاعرُ الخاصةُ بِنا وبأولادِنا قوية جداً وعميقة جداً ولا تُصاغ ببضع كلمات ..قوية لدرجة أن لاشيء يستطيع وصفها، أو حتى الاقتراب من وصفِها لأنها معجونة بالحب أولاً.
اللحظاتُ الأثمن والأجمل هي اللحظاتُ التي لاتتكرّر،
وجهة نظر وعتاب يلامس المعنيين وأخص وزارة التربية أما آن الآوان أن يتخلص المربي الفاضل الذي رهن حياته كلها لمهنة يعجز عن تقديمها إلا هو ويقع فيها مع بداية كل عام وهو نقص الكتاب المدرسي نقص المقاعد ……. ألخ
-إذا أردتَ السلام فدافع عن الحياة عكس الصيغة القائلة (ان شئت السلام عليك بالحرب ) وحتى نحصل على سلام حقيقي يجب الدفاع عن الحياة
يطل تذكر الراحل محفوض موسى محفوض 1959-2018 – طيب الله ثراه – علينا ليعيد إلى الأذهان هذا الحدث الجلل برحيله ويبقى رحيله منقوشاً في فكر ووجدان كل الأحبة
شاعر امتاز بجودة في الأداء مستقلة بذاتها مرتبطة بصدق الإحساس، فجاء شعره متعة جمالية خالصة وقيمة ثقافية ودينية واجتماعية وأخلاقية لا تتنافى مع الحرية الفنية و طبيعة الشعر ، فجمع بحق بين الصدق الواقعي والصدق الفني مع براعة في العبارة والصياغة وأصالة في التعبير .
– نشر الأديب سلوم درغام سلوم بحثاً بعنوان ( الطقوس الزراعية والمناخية في الأمثال الشعبية في بلاد الشام )- في العدد (102 )من مجلة “الفنون الشعبية” المصرية – يناير فبراير مارس 2019
…
احبته بحماس .هو في قلبها وفكرها دائما ولاجله تخلت عن خطيبها الذي احبها .صارحته انها تحب غيره