تعود قصتي مع رائد القصة القصيرة مظفر سلطان إلى لقاء في مكتب المصرف التجاري بحلب في الثمانينات ،والذي كان مديره الشاعر الحموي الأستاذ أنور عدي أبو تمام
تعود قصتي مع رائد القصة القصيرة مظفر سلطان إلى لقاء في مكتب المصرف التجاري بحلب في الثمانينات ،والذي كان مديره الشاعر الحموي الأستاذ أنور عدي أبو تمام
نشأته :
ولد مفيد نبزو في مدينة محردة السورية، محافظة حماة، عروس العاصي، والنواعير عام 1963، وبدأت تتفتَّق موهبته الشعرية منذ نعومة أظفاره، وقد أمضى
وكان لي لقاء مع الصديق الشاعر مفيد نبزو شاعر محرده والعاصي. اذ زارني في بلدتي وكانت لنا جلسة شاعرية في ” ليالي مرمريتا” وكان برفقته الدكتور
أعرف الشعر مما يثيره في نفسي من أحاسيس ومشاعر ويفرده أمامها من أبعاد رائعة لا يتسع لها عالم الواقع الحسّي المحاط بالزمان والممسوك بقوانين الطبيعة والمادة، وأعرف الشعرأيضاً من ندائه الإنساني.. الأمر الذي غالباً ما تجبرنا هذه الحياة على
مفيد نبزو شاعر وأديب من مدينة محردة العريقة التابعة لمحافظة حماه السورية , يكتب الشعر الفصيح والشعر الشعبي ( الزجل ) ويكتب المقالات الصحفية
عرف الشاعر سليمان السلمان يافا وتذوق برتقالها، وهو الرحالة الذي امتطى جواد الفقر.. الشاعر “الحوراني” ابن قرية “خبب”، المشارك في المشهد الثقافي السوري، الذي لم ينس فقيراً فلاحاً أو عاملاً ولا صديقاً إلا وذكره في قصائده
قادني «حنان الخزامى» من يدي إلى استجابات حلم: ربما الحلم والحقيقة والعتمة.. بل كل شيء ولاشيء مما تقضي وماسوف يأتي والذي كان سراً وكل شيء ولاشيء ولاربما فها أنا مثلما تعرفون اتركوني عابراً في سبيلي، فهل يصح مع الشاعر سليمان السلمان
ندوتنا هذه مع الشاعر سليمان السلمان وشعره، والشعر مغامرة حسب تعبير شاعرنا، فأين نتلمس هذه المغامرة وكيف ؟
هل في إصداراته المتلاحقة منذ سبعينيات القرن العشرين حتى يومنا هذا من القرن الحادي والعشرين ؟ أم نتلمسها في إقدامه على طباعة 2000نسخة من مجموعته الشعرية الثالثة الصادرة عام 1992 ؟