مُدِّي جسورَ اللظى المشبوبِ واختصرِي مسافةَ الشوطِ بينَ المجدِ والحجرِ
مدّي .. وتسألني الأيام ما فعلت أسطورة الرخِّ في تابوتها النَّخِر
مدي .. وينتفض التاريخ من خجل عصر الفجاءات في كفيك فاعتصري
مُدِّي جسورَ اللظى المشبوبِ واختصرِي مسافةَ الشوطِ بينَ المجدِ والحجرِ
مدّي .. وتسألني الأيام ما فعلت أسطورة الرخِّ في تابوتها النَّخِر
مدي .. وينتفض التاريخ من خجل عصر الفجاءات في كفيك فاعتصري
محمد عدنان قيطاز
– محمد عدنان صادق قيطاز (سورية).
– ولد عام 1936 في مدينة حماة.
– تلقى علومه الأولية في حماة, ثم التحق بجامعة دمشق وتخرج
محاضرة ألقاها سيادة المطران الراحل جورج كساب للراهبات في حمص بتاريخ24/3/2010.
– التكريس من كرسو في السريانية تعني الحشا… دفيرو دكرسيخ.. وتعني الولادة الجيدة…
– العروس التي ترتدي الثياب البيضاء في يوم زفافها
ما أعظم الفرق ياإخوني بين وقفة الإنسان أمام قبر المسيح ووقفته أمام قبر المسيح..
فشتان بين الموقفين وبين القبرين..
أمام قبر المسيح نشعر بالفرح والحبور والانتصار, أمام قبر أي إنسان نشعر باللوعة والضعف فالإنسان الذي ملأ الدنيا نشاطاً وحركة أصبح
امطري ندى يا سما والغيوم تمطر الصدّيق وتنفتح الأرض فينبع المخلص…
إنها صلاة الآباء والأنبياء كانوا يرفعونها كلّ يوم إلى الله تعالى
البارحة تكلمنا عن المبادرة عن المواقف النبيلة التي تأسس حياتنا وتجعل لها معنى … عندما يغادر الإنسان فلا يترك وراءه إلا هذه المواقف
المرأة الفاضلة أين نجدها ؟ إن قيمتها تفوق اللآلئ… قلب رجلها يثق بها… تأتيه بالخير دون الشر جميع أيام حياتها… تقوم في الليل وتعطي لبنيها أكلاً… لا تأكل
وقفة تأملية أرفع فيها صلاةً ودعاءً وغصّةً وعتابًا أمام الآب السماوي على شهداء زيدل وفيروزة، وصدد، وحمص الذي شاركت في إلقاء نظرة الوداع
على ميناء الانطلاق :
فيما كانت أحلام مزركشة بصور زاهية لغد ٍ مُشرق تتلمَّس ملامح دروبها في قلوب أشخاص فتحوا فضاءات وجودهم على المدى ،