الأم مدرسة الأجيال
إنها الأم نعم الأم التي أعدت شعبا” طيب الأعراق , والتي تسعى لبناء جيل محترم يقدر هذا التعب , وبدون عطفها الحياة فارغة وليس لها أي طعمة , فالأم مدرسة صادقة إذا كانت تسير بمبادئ النور الحقيقي الذي وهبها إياه الله , وهكذا نرى أن الأم أهم مدرسة تتخرج منها الأجيال وهي الرسالة المبدعة في كل شيء …
فالمطلوب منا جميعا” أن نقدر تعبها وعطفها الحنون علينا ونقف معها يدا” واحدة للوصول إلى بر الأمان …
أمي شكرا” … أمي أنت الحياة
“فالأم مدرسة صادقة اذا كانت تسير بمبادئ النور الحقيقي الذي وهبها اياه الله” …
جملة رائعة و الأروع تطبيقها و العمل بها في ظل عصر تضيع فيه القيم …