العيد الحقيقي عودة الأمن والأمان لبلدي سورية
العيد الحقيقي حين أرى بلدي الغالية سورية بأمان وحين أرى وطني الذي يتألم حاليا” مرتاح , والعيد حين أرى أبناء وطني بصحة وعافية وليس العيد أن أبتسم وأضحك وبلدي الغالي موجوع …
فالعيد الذهبي هو عيد الوطن في الاستقرار الذي كنا ننعم به , ولا أستطيع أن أشعر بسعادة العيد إلا بالصلاة والصوم التي علمنا إياها الرب يسوع وخاصة في أيام الشدائد التي نمر بها حاليا” , ففي عيد الفصح المجيد أرى نفسي في زيارة المرضى والمحتاجين خطوة إيجابية وأعتبرها أهم من أي توجه آخر …
عيد فصح مجيد أعاده الله عليكم جميعا” بالمحبة والتسامح