تسألين انجم عن حالي
أختاه هل تسألين النجم عن حالي
و كيف أحفادي و سماري
حالي التي أغفت على و سادة
حالمة بالهدوء والاستقرار
ايه أختاه : كيف تفرقنا
وكل منا يعيش باستهتار
لاقيمة لثمين عندي أبدا”
الا الوطن أمجده بالليل والنهاري
سورية الخضراء أمي الحنون
أروي لها قصصي و أخباري
الشمس لا تضحك الا لها
تهدي اليها حبي وأشعاري
وطني أرى فيه أشجار بيتي
وسواحل الانهار و البحار
وطني أرى فيه عيون أبي
وأمي و عيون الشيوخ و الصغار
حب الأوطان لا يعادله
حب فؤاد مغرم محتار
أختاه : مهما بعدتي لابد من
عودتك للوطن و الدار
………………