الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

بعض ماورد في صفحة مصطفي صمودي الشخصية / الفيس بوك / لشهر آذار الماضي 2014

1235041_162831157251345_640312684_n

 

((( التكفير ))) سكين تذبح ((( التفكير )))

—-

على الضعفاء أن يضحوا بأنفسهم في سبيل الصفوة المختارة من مبدأ ( حق القوي على الضعيف )
……………………………………………….. نيشه

———-

( والله لئن أُهْجَى بالعربية خير لي من أن أُمدح بالفارسية ) .

………………………………………. ( البيروني ) في كتابه ( الصّيدنة )

————

مسرحية طباعة إتحاد الكتاب العرب ..

يحتاج عرضها إلى فرقة كبيرة محترفة .. قلت من خلالها الكثير مما أريد .. والهدف مما قلته .. هو ( إن التغيير قادم لامحاله .. شئنا ذلك أم أبينا .. طوعاً أم قسراً .. ونأمل أن ينبع هذا التغيير من الداحل .. لا أن يُفرَض علينا من الخارج .. ليتناسب هذا التغيير مع نفسية الداخل .. ومع عاداته .. وتقاليده .. وهويته التي هي سبماؤه .. وهذا لايتحقق إلاّ بالتحام الشعب والسلطة معاً ك اللُّحمة والسّدى

—————-

إلى الأستاذ حسن سمعون .. أرجو نقل القصيدتين المطلوب طبعهما

00000000000000000000000000000

2= هديل اغتراب
===================
( لولا حبّ الوطن لخرب بلد السوء )
===================

شمس المغيب تلمّ صُرّتها
لتنام فوق وسادة الوسن

وأنا على شطآن أخيلتي
في قبضة ( الزّمَكان ) والشّجَن (1)

هبّت ( سَمُوم ) الحظ عاتية ً (2)
وجرت بما لاتشتهي سفني

حلمي بحجم الكون قامته
والواقع ( الماحَوْل ) أطّرني

ومزارع الأحـــلام مًطفَأة
مامسّها صُبحٌ أغرّ .. هَنِي

متوحّــــدٌ بالصّمت أعجنُهُ
فأذوب في هَمّيٍ .. وفي حَزَني

أتقيّأ الصبّا مُلتهباً
وجع ( الكُمُون ) المُرِّ أرهقني (3)

ألوي على الصفحات أملؤها
من أضلع الكلمات والإحَن

القلب مطرقة ٌ تدقّ أسىً
لتزيدني وَهَناً على وَهَن

أيقنت أن السّاعة اقتربت
حملت على تابوتها كفني
***
فنظرتُ من أهداب نافذة
صوت ٌ من المجهول عنّفني

يازاهداً من غير صَومعة
ويمامة ً تهفو إلى فنن

لولا التغيّر في ثوابتنا
لتوقفت حَرَكيّة الزمن

سافرْ على ألحان مَوْسَقة ٍ
لاتَبْقَ مُرتهِناً إلى وثن

كي تستر الأغصان عورتها
لن تبلغَ الجُلّى بلا ثمن
***
شهقت لّهَاة مواجعي فرحاً
وسلافة النجوى تهدهدني

وهرعت تسبقني خطا أملي
والقادم الورديّ آنسني

أسرى البراق وطار بي شغفاً
لاالحوت يا ( ذا النون ) يحملني (4)

فلعلّ ينهمر الضّحى ألقاً
لأمُجّ مالاقيت من شجن

وهجرتُ أهلاً كنت مَوْئِلَهم
وطفقتُ أطرقُ يانع المُدن

قمرٌ تراقص في دمي كذِباً
كي يَخدع العشّاق بالدِّمَن (5)

ياغربة المسكين في بلد ٍ
يَمْتاح من نافورة العَفَن
***
بنلوب يا عوليس كم نسجت (6 )
ثوب الوفا ثوباً وَلَمْ تَهن ؟

ضاقت بها الدنيا يما رَحُبت
ينبضها في السرّ والعلن

قدّيسة ٌ أحلامُها غدُها
والسرّ لايخفى على الفَطِن
***
ياراسماً للنور طلعته
ملكوتك الأبديّ قيّدني

حتّام يأسرني الهوى ولهاً ؟
والطيف – أنّى رحتُ – يتبعني

ياأنتَ إنيّ .. آن مولدنا
آن التحام الروح بالبدن

آن انسكاب النور في شفق
آن انبثاق النَّسْغ في غُصُن

الشوق يحملني إليك هوىً
كرضيعة تاقت إلى لبن

وكمريم ٍ حنّتْت إلى رُطَبٍ (7)
ياليت ماقد كان .. لم يكن

قَمَران يشجيني هديلُهُما
وصداهُما الريّان في أذني

نَهَران من عطر ومن رَهَج
صُبْحان .. يا أهلي وياسـكني

يأنتما روحي فداً لكما
الشمس تحرق نفسها لِمَن ؟

لو قيل / حلم الأرض / في بلد ٍ
لأجبت / سحر الله / في وطني

***
===============================
(1) نحت من كلمتي / الزمان والمكان
(2) ريحٌ صرصرٌ عاتية
(3) الكمون = ( الشجرة تكمن فيها النار ) أمّا الكمون الذي أتحدّث عنه فهو المرحلة الثانية من مراحل الإبداع الأربع / التثقيف – الكمون – بدور الفكرة – تحقيقها / ويشعر الأديب لحظة الكمون كأنه ليبس ملك نفسه لأنه في حالة قلق مَوّار يحس به ولا يستطيع العبير عته
( 4 ) نسبة إلى النبي ( يونس ) /ع /
(5) نسبة إلى الحديث النبوى الشريف عن الرسول محمد ( ص ) ( إياكم وخضراء الدّمن ) أي المرأة الجميلة ذات المنبت السوء
(6 ) = بنلوب زوجة عوليس بطل أوديسة هوميروس رفضت سائر الخطّاب الذين تقدموا لخطيتها ووعدت عشيرتها بأنها ستقبل بأحد الخطاب بعد أن تنتهي من غزل دثار لزوجها عوليس فكانت تغزله بالنهار وتفضّه في الليل وبقيت مخلصة لزوجها فكات مثالاً للوفاء وبقيت تنتظره حتى عاد إليها من حروب طروادة منتصراً بعد أن عانى عذاباً شديداُ لتحقيق هدفه
( (7نسبة إلى أم السيد المسيح عليهما السلام

القصيدة الثانية
———–

تراتيــل مُزارع
في زمن القحط
=========
قمحيُّ السّيماء
اسْتوقد وهْج الهمّة
حطّمَ جٌدران كآبته
بالضّوء توضأ ..
كالومْض مضى
وقَّّّّّادَ الرغبة
ألقى مجذافيه
بِيَمِّ الأحلام الأحلى
حتى تتراقص أسراب الزرع
على إيقاع يديه الراجفتين
الواجفتين الحاضنتين
لنار الجرح المكبوت
وغادر بيتاً كالتابوت
تخطى سرْداب الظّلموت
و كهف الرّهَبوت
و أسوار البؤس الصّرصر
ساحَل أفياء الرَّحَموت
و شَطّ الرَّحَبوت
و ماء الياقوت
و رتّل ملء فضاء الروح
نشيداً سرّانيّاً
من أسرار الملكوت
***
ياسُـبّوح الماء
وقُدوُّس الخضرة
من أقرب منك إليْ ؟!
هبْني بعض النّعمى
لا شيء لديّ سوى الأحلامِ
وصرّةِ بؤسِ الأيام
وجُهْدِ يَدَيْ
لاأملك غيرشهيقي وزفيري
وفتاتاً من عصفٍ مأكولٍ
وغثاءٍ أحوى
لاأملك
غير جداول ماء الشمس الحَرّى
تسّاقط من مفرق رأسي
كالغسّاق على مَرْفأ خَدّي
لاأملك
إلاّ فأساً نارِيَّ النّصل
يشقّ لهَاة الأرض
ال أخْفَتْ سرّ الأعشاب
وضنّت بالآلاء علَيْ
ياسُـبُّوح الماء
وقدُّوس الخضرة
مِنك النُّعمى
ولك العُتبى
أوَلَمْ تجعل
بين الأرض وبين الفأس
وشائج قربى ؟!
أوْدعتُ نواة الخصب
بحاضنة الأرض وبين يديها
فتنزّل ياطٌهْرَ حليب الغيم عليها
كحِّلْ عينيها ياوَدْقُ
هُوَيْناً سَرِّح غرّتها
غازلْ نضرتها
هَدْهِدْها بأصابعك النَّشـْوى
راوِِدْها عن مَوْسِمِها الورديّ
تَجِدْها تخلع سيدة الدهشة
جلباب اليبس
وتُبْدِ مفاتن زينتها
آنئذٍ
يُزهِرُ صبح في آناء الليل
وتورقُ شمسٌ
كانت غافية في مرقد مغربها
تبدأ فاتحة التكوين
يعود شباب الأنهار نََغُوماً
يغسل أقدام الأشجار
تميس الأزهار
على عَنْدلة الأطيار
ومَوْسَقة مزامير السُُُّمّار
والخصب الطّّالع
من رحِم الأرض الحُبْلى
أمّ الكون الأُولى
يُحْي فيّ مَوَاتي
يُضاحك من في الدار
وحتى أحجارَ الدار
***
شاكراً صبرك معي ..

—————-

لم يفصل هيغل بين الثقافة وبين الواقع.. فهي في نظره وعي .

——————————————-

عرّفها النظامُ الرأسمالي على أنها ( منظومة الأفكار . فالأدب والفلسفة
والأبستمولوجيا وسائر العلوم الإنسانية هي التي تُكَوِّن الثقافة ) وحصرها في الفرد أو في النخبة .

أما في النظام الإشتراكي فهي سلوك وحياة ومعايشة اجتماعية أي أن الثقافة للجميع ،

————

المسائل الميتافيزيقية لا سبيل إليها بالعقل وحده

—————–

الإنسان سعي دائم بطبعه إلى المعرفة

————-

إذا طاب منك أحد أن تكون أحداً غيرك ..
………………….. فإنه يطلب منك التخلي عن هويتك وذاتك

———–

المخاض ألم ..
………….والألم ولادة ..
…………………………..والولادة استمرار للنوع

————-

ليس يخلو المرء من ضدّ ولو حاول العزلة في رأس جبل
حبك الأوطان عجزٌ ظاهرٌ فاغترب تلق عن الأهل بدل

————

الجوهر قائم بذاته .. وبذاته يُدرَك
………………………………….. ( أسبينوزا )

————

يقول ( هيغل )
————————
كل ماهو معقول واقعي .. وكل ماهو واقعي معقول )
فإذا كان أكثر البشر في العالم يدخنون .. وهاذا واقعي ..
……………………………….. فهل يعني ذلك أنه معقول ؟

———–

من يريد من السمك الطيران في الجو
= ومن الطيور الغوص في أعماق المياه ..
= فإنه يحاول قلب نواميس الحياة من غير جدوى

—————

حين ترى الأمور بالنسبة لك أقرب من ارتداد طرفك إليك
وهي في حقيقتها .. أبعــد من النجوم عن متناول يديك
لاتلم احداً إن ارتد سوء مآل ما كنت تظن بالسّلب عليك
======================

الإنسان يصارع إرهاصات الموت من غير أن يدري بطريق غير مباشر
= يصارع ضعف بصره بالنظارات
= يصارع ضعف سمعه بسماعة ( ليناك )
= يصارع فتور جسده ب ( أنتي بيوتك = مضاد حيوي )
= ترفع صورته من وسط البيت وتوضع بدلها صورة أولاده
= توضع ألبسته في طرف الخزانة ويبقى وسط الخزانة لبنيه
= تأتيى الهواتف كلها لأولاده ولا يأتيه هاتف إلاّ بطريق المصادفة .. وحدث ولا حرج .. ثم يقهره الموت الحقيقي .. أطال الله أعماركم
=======================

بكى المُشرِّع اليوناني ( صولون ) أحدَ أبنائه
فقالوا له : علام تبكي ياصولون ؟ والبكاء لايفيد شيئاً
قال : ولهذا أبكي ..
——————–
البكاء لا يفيد الميت .. لكنه يريح النفس
==============================

نحن نعرف أن الموت بيد الله ..
لكنْ من غريب ماقرات .. أن لاعبي (( السِّيْرك )) يموتون قبل أوانهم بأمراض غريبة / مالسبب ياترى ؟!!
=========================================

من أصعب المواقف أن تقف أمام مسألة عقلك يقول لك // لا //
………………………………………. وعاطفتك تقول لك // نعم //

==================================

إذا أردت مني أن أفكّر كما تفكّر أنت بالضبط ..
……………………………….. خذ عقلي .. وهات عقلك

==============================

هناك من هم قريبون منك .. تحسّـهم يجلسون فوق قلبك مثل جبل أُحُد
وهناك من هم بعيدون عنك .. تحسّهم أقرب إليك من شغاف قلبك ونبضه

================================

الفرق بين الثقافة والحضارة ( 6 )
——————————
وقد فرّق كثيرون بين الثقافة والحضارة ومنهم ( علي عزت بيكوفتش ) رئيس البوسنة والهرسك سابقاً في كتابه ( الإسلام بين الشرق والغرب ) وسأورد بعضها = ( الثقافة هي تأثير الدين على الإنسان أو تأثير الإنسان على نفسه ، والحضارة هي تأثير الذكاء على الطبيعة ) الثقافة هي ( دين – شعر – نثر – قصص – أساطير – أخلاق – جمال ) الحضارة ( استمرار التقدم التقني لاالروحي ) ( الثقافة حاملها الإنسان ، والحضارة حاملها المجتمع )( الحضارة تعلّم . الثقافة تنوّر )( الدين ينتمي إلى الحياة والفن والثقافة ، والإلحاد ينتمي إلى التنظيم والعلم والحضارة ) ( الثقافة تملك الفن الحضارة تملك العلم )( سؤال الثقافة / لماذا نحيا ) ( سؤال الحضارة كيف نحيا ) ؟
( الحضارة خط صاعد على الدوام ، الثقافة بحث دائب يعود إلى الوراء
( في الحضارة الأمومة عبودية ، في الثقافة لاتزال الأم حيّة )
==========================================

ومن أهم تعاريف الثقافة ( 2 )
—————————–

= هي الطريق الشامل حياة
= هي مايتبقى بعد أن يكون المرء قد نسي أي شيء ( أدوار هيريوط )
= الثقافة تعني وجود الشيء أو الالتقاء به { َاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ } البقرة 191
= هي أنماط السلوك الإنساني لمجتمع من المجتمعات والنشاط الذهني والسلوكي لشعب من الشعوب وأمة من الأمم .
————————————————-

ومن أهم تعاريف الثقافة ) ( 1 )
————————
لاشيء أصعب من التعرف الجامع المانع . أخذت الثقافة مفهومات عديدة نتيجة تطور لانتيجة وضع . وليس لها تعريف محدّد . فقد عرّفَها أسلافنا القدامى بأنها الإلمام من كل فن بطرف وإذا كان هذا التعريف صالحاً لأمكننا القول إن كلّ طلاب مدارسنا مثقفون لأن كتبهم تعلمهم من كل علم وفن بطرف .
=========================================

ضعف الوطن العربي
================
= هناك من يعتقد أن ضعف الوطن العربي بدء في منتصف القرن الثالث عشر الميلادي يوم أغار التتر المغوليين على بغداد بقيادة هولاكو
———————-
= وهناك من يعتقد أن أنه بدأ منذ اقتتل الأخوان الأمين والمأمون لدخول عناصر غير عربية في النسيج الاجتماعي للدولة العربية
———————————————————————————————=

هناك من يعتقد أن الانهيار العربي ابتدأ بمقتل الخليفة الثالث عثمان (ر)
——————————————————————————————
= وهناك من يعتقد أن إرهاص الانهيار بدأ بعد وفاة الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم ) لأن الأرض كانت توجه من قبل السماء عن طريق الوحي ( افعل كذا وكذا … ) وبوفاته (ص) انقطع الوحي واستُكْمِل عهد الإسلام .. وجاء عهد المسلمين .
==========================================

على الواحــد منا .. أن يكـون للكـلّ
لكن ليس على الكل أن يكونوا للواحد
=============================

( الأصوليون = Fundamentalism )
نعتٌ لايعني أمراً سلبيّاً .. لأن الأصوليين هم الذين أرسوا دعائم الدين الحنيف ، ومحمد عبده هو المؤسس الحقيقي للأصولية الإسلامية .. لكن المفهوم أُحـِذ بمعناه الغربي .. لا العربي

———————-

فرق ( طه حسين بين // الدين // و // الأزهر // بقوله ( الأزهر شيء والدين شيء آخر ) .
======================

ديوان زجل .. نقذ من الأسواق بسرعة وأتمنى طباعته ثانية .. قد تستغربون إذا قلت .. إن أكثر الذين كانوا يقدّمون الحفلات الفنية كانوا يلقون مقدماتهم من هذا الديوان .. .. من بعض قصائده
———————————–
يسعد مساكم هـ المسا يامئة مسا
شوفوا القمر ع دياركم حط وْرَسا
يرقص معو سيف ومرمح
يســــــهر معاكم للصبح
سهرتنا معكم مااكوسا
يسعد مساكم هـ المسا…………………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *