العدد /44/ آب 2015 بقلم: شاعر الزجل ميخائيل تامر

نقولا اللي مات بغمرة حزانو

حنا  استشهد  فدا   هالأوطان

فوق  الطبيعة  كان     ايمانو

براحة  ضمير  يقابل  الديان

العدد /44/ آب 2015 بقلم: شاعر الزجل ميخائيل تامر

نادى الوطن مجروح ع رجالو:

مين النشامه دنسوا ترابي

اليفدي الوطن بالروح نيالو

حامي الشرف من خيرة شبابي

العدد /44/ آب 2015 بقلم: شاعر الزجل ميخائيل تامر

يا بني سورية مجدها ما بينحني

ربك إله الكون فيها بيعتني

مهما الغزاة يدمروا بنيانها

بيرجعوها بهمة رجالا بسني

ـــــــــ

العدد /44/ آب 2015 بقلم: الشاعر علـي جمعـة الكعـود

أرمل السعادة..
—————————————————

قذَفتْني أُمّيْ‏

من سجْن الرحْمِ‏

إلى سجْنٍ‏

تتقطَّعُ فيهِ الأَرحامْ‏

طردتْني‏

بمخاضِ ولادتِها‏

من ليلٍ‏

يقطنُهُ الدفءُ‏

إلى ليلٍ مسكونٍ‏

بأنينِ الأيتامْ‏

وبكيتُ‏

العدد /44/ آب 2015 بقلم: الشاعر رياض طبرة

علمني علمني من فضلك

علمني علمني كيف أعود أميا

أتهجى أو أتلعثم في الإملاء

لا أعرف كيف تكون الفاصلة

مثل التاء

العدد /44/ آب 2015 بقلم: زهيدة ارتين

طال البعد يا وطني وطال الانتظار ….

العدد /43/ تموز 2015 بقلم: الشاعرة مليكة عزفا

(سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة و السلام)

كيف أمدح من قال فيه الحق
عظيم الخُلق سيدنا محمد

العدد /43/ تموز 2015 بقلم: الأديب علي جمعة الكعود

أرمل السعادة..
—————————————————

قذَفتْني أُمّيْ‏

من سجْن الرحْمِ‏

إلى سجْنٍ‏

تتقطَّعُ فيهِ الأَرحامْ‏

طردتْني‏

بمخاضِ ولادتِها‏

من ليلٍ‏

يقطنُهُ الدفءُ‏

إلى ليلٍ مسكونٍ‏

بأنينِ الأيتامْ‏

وبكيتُ‏

ككلِّ المولودينْ‏

وخلافَ المولودينَ بقيتُ‏

ـ وبعدَ ثلاثينَ خريفاً ـ‏

عرياناً…‏

العدد /43/ تموز 2015 بقلم: الأنسة ياسمين نادر

في هدوءٍ نسبيٍ حائر
وجمال عينيك الساحر
أنت صديقي الأمر
على حياتي بدون ستائر

همي همك في الأول. والأخر
بحبك لي وصداقتك لاتخاطر
فمجتمعنا غاصب فاسد
على شمعة صداقتنا لاتداول ولاتسامر
فنحن من حارة لاترضى بالتجائر
عندما تفكر بي أشعل كل السجائر
حتى يصبح كلامك وتفكيرك كنزار حتى بالمشاعر
لاتفقد أعصابك ولاتكاسر
ذاك المغفل لايعنيني من البشائر
أنت صديقي وبشري الطائر
كملاك في الجنة مسافر
ابقى كما أنت صديقي الأبيض الأسمر الشامل
من جمالك ما أبدع الله من أسمر وأبيض وكحائل
في الصباح مع قهوتك وواحدة من السجائر
تذكرني ولو بااتصال حائر
قل ماحالك صديقتي وانا مسافر
غص قلبي عنك ولم أخاطر
بالتفكير بشئ من الشر سائر
لاتخافي فأنا من الشر وغيره لا أخاف أن أكاسر
فأنتِ صديقتي وليس لي غيرك عنه أدافع
لاتبقي الحزن بقلبك الدافئ ولا في عينيكِ اللتان كالألئ
فأنا صديقك ولن أغادر
أنا معك في السراء والضراء والمخاطر
وأعدك أن أبق الصديق الوفي الأول والأخر

العدد /43/ تموز 2015 بقلم: موسى حنا الخوري

– أنا  هو   المتنبي     الفارس   العلم

     فالشمس    تعرفني  والغيم    والقمم