الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

إبحار

بقلم: حسين خلف موسى

timthumb

ليأتِ الفجر
وليبتسم النهار ‏
وتنشر الشمس اشعتها الذهبية ‏
على شعرك ‏
ويذهب الناس الى اعمالهم ‏
وتمتلئ الطرقات بالعجلات والاقدام، ‏
والأرصفة بالباعة المتجولين.. ‏
ہ ہ ہ ‏

ورود حزينة

بقلم: الآنسة ورود شموط

1966782_418987721572058_1009334137_n

– ورود حزينة … أوراق الورد مبعثرة في كل مكان ,رائحتهااا متتطايرة بجميع الأنحاء ,الأشياء مغطاة بالون الأحمر أنه الورد الجوري الذي جفا ع رحيلهم مات لعدم الأهتمام , ولا قطرة ماء شرب ليعيش , ولا دمعة من العين سقطت ليرتوي من حبهم , انتهت حياة الورد الجوري وتوقفت الموسيقية الكلاسسيكة ولم يعد هناك ليل مليء بالمشاعر والأحاسيس , وخوف يسيطر على القلب ويناديهم ليحضروا الدواء لأن قلبي مش طبيب قلبي يحتاج لمين يداويه … ******* ياروحي.

الحب كلمة حروفها قليلة

بقلم: الآنسة بشرى شيحة

10952002_1576715789232680_1675526914_n

الحب كلمة حروفهاقليلة لكنهاتحمل بين ثناياهاأسمى وأقدس المعاني المحبة تعانقكم فتجعلكم كالشمس انقياء اليوم عيد الحب والكل منشغل بالعيد والتفكيربماذايهدي أحبته الورودتملأالمكان كل شيء تلون بالأحمرلون الحب لون القلب لون دماءالشهداءالطاهرة الذين ضحوافي سبيل الوطن ليس هناك أجمل من الورود كي يتبادلها الناس في هذاالعيد الورودتبعث العطر في كل مكان كم عظيمة تلك الورودحتى أنها تعطراليدالتي تسحقها كنت أتمشى ذات يوم في مدينة جميلة
،إذبي وجدت نفسي أمام بستان مليئ بالورودالجميلة ،التي تفتن ناظرها عندرؤيتهاوكانت رائحة العطرتفوح من كل مكان استوقفني هذاالعطر ودفعني للدخول ورحت اتنقل بين هذه الورود لفت نظري وردة جميلة المنظررائحتها عبقة ،والجميع كان ينظرإليها بإعجاب،كانت تمنح عطرها للجميع،وكان البستاني يمرعليها كل صباح يسقيها يهتم بها يقلم أوراقها اخذيكلمهاكانت تجري بينهما أحاديث كثيرة بات يفهمها،احدالايام جاءشاب ومرمن امام تلك الوردة اعجبت أخذيحدثهاكان مرارايأتي إليها يسأل عنها الجميع لاحظ هذاحيث أن عطرهاكان يملأالدنياكلهاعندمجيئه،أوراقهاتتراقص فرحا”وعدهابأنه سيظل يزورها ويطمئن عليها،مرت الأيام لم تعدتراه،فربماسافر ربماذهب إلى مكان بعيد ريما ربماعصفت به ريح الغربةوانسته أحبته ربماوربمالانعرف ماذا،أصبحت حزينة أوراقهاذابلة،ذات صاح جاء البستاني رآهاعلى هذه الحال أحس بهالاحظ قطرات الندى التي تتساقط منهافعلم انهاتبكي سألها :مابك أيتها الوردةالجميلة ؟قالت آه ياعم أنت دائماتسأل عني تهتم بي أشكرلك هذاالاهتمام تعودت عليك قال لهاالبستاني :أنت حزينة لغياب ذلك الشاب الوسيم الذي كان يزورك مرارا”وتكرارا”أليس كذلك قالت نعم فاعذرني على حزني فهووعدني بأنه سيبقى معي ولن يبتعدعني وسيأتي دائماليرويني بحبه ومنذآخرزيارة لم أعدأراه لم ألمحه هنا،وأعيش على اللقاء فخاطبهاالبستاني قائلا”:آه أيتها الوردة إني حقا”أرثي لحالك وحزين لأجلك ،لوكان بيدي لجعلته يأتي كل يوم ،وإلى الآن لازالت تلك الوردة جزينة قابعة في زاوية ذلك البستان يفوح عطرهاللجميع وهي تتمنى أن تمنح عطرها لذلك الشاب الوسيم الذي لازلت تنتظره ولاتعلم هل سيعودأم ستبقى على هذاالحال وكم من وعودنعيش على أملها فهذاهو حال تلك الوردة ،مناهاذلك الشاب بالوعودوجعلها وحيدة منتظرةعودته،فعلينا دائما”أن لاننسى أن هناك من يعيش على أمل وعدقدنقطعه لهم فلا تعطواوعودا”لاتستطيعواتنفيذها تلك كانت قصةالوردة الجميلة التي تغفو وتحلم كل ليلة بأن تستيقظ في الصباح وتجدحبيبهاالذي طالماانتظرته ولاتعلم كم سيطول هذاالانتظار 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قصة الخاتم

بقلم: ابراهيم البربور

DSCF5121نسخ [640x480]

 رجل فلاح يزرع أرضه على الصمد وجد خرزة فحملها ووضعها في جيبه وتابع عمله إلى انتهاء اليوم وعاد إلى منزله وعنده شاب يافع مطيع محبوب خادم لوالديه فقرر الأب شراء خاتم لابنه ويضع الخرزة في الخاتم

أنا وظلي

بقلم: علي سليمان الدبعي - اليمن

تنزيل

سألت ظلي
لماذا لا نتساوى؟

جنون الريح (قصيدة)

بقلم: الشاعرة سمر تغلبي

10930181_802531253160488_7376023834384593218_n

اصدحْ بصوتِكَ إنّ الروحَ تتصعَّدْ
القلبُ يرجفُ والأوصالُ تتجمَّدْ

جُنَّ التَّدثُّرُ بالأَسْمالِ أوهَمَهُ
حُلْمٌ لدفءٍ بأنَّ الثّوبَ يتجدَّدْ

لاتُخْفِ في العينِ دمعاً بعدَ إذْ لمعتْ
كما الرِّواءُ مِنَ الغَيْماتِ يتفصَّدْ

خاطرة موطني سورية

بقلم: الشيخ جمال الجمال

pit6J

من موطني سورية الحبيبة ,فضاؤها نور أبدي وميراث طيب خلاق ,ومنطلق للحياة الإنسانية , ومن ترابها جبل الخلق , وعلى أرضها المباركة مشت أقدام الأنبياء , وفوقها فردت الملائكة أجنحتها , ومن علومها نهلت كل الأمم, وكانت أول أبجدية على وجه الكون ,

خليك صاحب فكر متواضع رحوم

بقلم: شاعر الزجل ميخائيل تامر

101_7811نسخ [640x480]

جابه الظالم ناصر المظلوم
عنك الناي تقول صاحب مرجلي
خلِّي كلامك للبشر مفهوم
فيك الصفات النيِّرة متكملي
خليك للمسكين حامل للهموم
ساعد ضعيف الحال أول مرحلي
عمرك قصير بهالدني محتوم
تذكَّر حياة اللي انصلب ع الجلجلي
لا تعيش يوم بهالعمر مكتوم
كل الخليقة يا صديقي راحلي
بتساعد المحتاج والمحروم
يؤمن رغيف الخبز عندو مشكلي

ملاحق بنات الهوى

بقلم: شاعر الزجل ميخائيل تامر

101_7811نسخ [640x480]

بعض البشر شبه الوحوش الكاسره
دم الفقير بتشربو شبه المدام
والطيبين بهيك حالة نادرة
ع الدوم بتفرق حلال من الحرام
لو تاجروا بالدهب أهلا خاسرة
بتحمل مبادئ دوم ع صدق الكلام
ولا يوم بجيوبو الدراهم وافره
بحاجة رغيف الخبز مع لقمة طعام
طول العمر عاشت ظروفا قاهرة
همَّا الوحيد تعيش في حالة سلام
من هالحياة بظن دوماً ساخره
ولا فكرت بقصور بالأحلام
المحتال دوماً طاولاتو عامره

لحظة الارتحال

بقلم: علي سليمان الدُبعي - اليمن

لحظة الارتحال

Time_Brushes45

يتمادى الليل في ظلامه
حتى في لحظة الارتحال