الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

الحوار نور حقيقي لبناء سورية الغد

بقلم: ساره بطرس السعد

 

من آداب الحوار أن نستمع  إلى أراء الآخرين و لا نقاطع الأشخاص ,  إضافة إلى إبداء رأينا بأسلوب راقي وصريح , فالحوار هو وجهة نظر نتشارك

الحوار عمود فقري لحياتنا

بقلم: رين مكحل

 

يجب على الإنسان أن يكون الحوار عموده الفقري , فطريق الحوار أشبهه   كخلية نحل تتعب وتتشارك في جمع العسل لتضعه في بيوتها لتعمر وتكبر, 

الحوار دليل واضح على الديمقراطية الحقيقة في الوطن

بقلم: أليسا إبراهيم

 

الحوار هو دليل على الديمقراطية الحقيقة في الوطن , فوجود الحوار هذا يعني أننا في مجتمع متطور ومتقدم في كل شيء , فالحوار العقلاني بين جميع الأطراف هو الوصول إلى حل لأي مشكلة عالقة, و بهكذا تُبنى المجتمعات وغير ذلك

الحوار أساس مهم في حياة البشرية

بقلم: مريانا تامر

 

 

الحوار مبني على التفاهم والديمقراطية بين أفراد المجتمع , فالحوار  كالذهب في ثمنه وأهميته , فهو محادثة بين مجموعة من الأشخاص يناقشون فيها موضوع معين لبناء الأفكار وتطور المجتمع  , فعندما يتشاجر صديقان يجب أن يضعوا

الحوار العقلاني يوصل الوطن لبر الأمان

بقلم: بولص العبدالله

 

الحوار الإجتماعي هو علاقة مبنية على الاحترام والاستماع والتفاهم من كلا الطرفين,  وحتى لو كان كل منهما مختلفان بوجهات النظر والتفكير

الحوار وملفه الراهن

بقلم: اللجنة الثقافية

 

عندما طرحنا في إستفتتاء العدد الماضي سؤالا” يقول : الحل في سورية يكون عبر الحوار فقط … فجاءت الإجابات عبر أغلبية الأصوات موافقة على أن الحوار هو الأساس .. وهنا بادرنا بتوجيه السؤال عن أهمية الحوار ومجالاته إلى طلاب الأول

العيد الحقيقي هو أن تكون بلدنا سالمة وبألف خير

بقلم: رحاب عيسى بسيس

 

 

 

أنظر إلى بهجة العيد بكل فرح و إحترام وتقدير ,  لأن العيد هو نور جديد وبهجة نمر بها لأن العيد له بهجة جميلة ,  ولكن العيد الذي يمر علينا هذا العام

العيد مميز وجميل في كل الأديان والطوائف

بقلم: ميريا زعرور

 

العيد جميل في كل الأديان والطوائف والعيد ليس بالملابس الزاهية والحلويات والأطعمة التي تُصنع لهذا اليوم  , والاحتفال بالعيد هو بالصلاة ومحبة الآخرين

العيد بحلول البركة والسلام

بقلم: أناغيم لبيب استنبولي

 

إن العيد في كل الأديان هو حلول البركة والسلام ليعطيك نفس جديد وخاصة في فصح القيامة , فشعوري في هذا اليوم المبارك شعور رائع وحياة متجددة لأمل جديد بقيامة الرب يسوع من الأموات , ويجعلني أفكر بمسامحة من أساء إلي والمصالحة  معه , فعندما نجتمع في الكنيسة مع الأهل والأصدقاء نشعر بسعادة العيد برغم أننا نواظب يوميا”  , ولكن رونق يوم القيامة له طابع خاص يجعلنا نعيش لحظات رائعة…

 

الثياب والحلي والمظاهر الكاذبة لم تعد تهمنا , فالعيد هو مساعدة الفقراء

نعيش العيد مع فرح القيامة

بقلم: ميرنا ناجي

 

العيد كلمة صغيرة ولكن معناها كبير جدا” ففي حروف العيد أوتار موسيقية نعزفها