الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

العيد بهجة رائعة بقيامة السيد المسيح من بين الأموات

بقلم: إنعام عيسى بسيس

 

 

العيد بهجة راقية وقيامة الرب من الأموات ,  وهذا هو الفرح الحقيقي بالقيامة التي نعيش لأجلها ,  فنحن لا نهتم بالثياب والقشور الأرضية لأن العيد

بقدوم الفصح أرى العيد شمسا” ساطعة

بقلم: ياسمين الشام

 

 

أنا انظر للعيد بثوبه المتميز والنقي , فالعيد يمكن أن يكون ثياب وألعاب بالنسبة للطفل , فعندما يأتي الفصح المبارك وبعد الصوم نراه إشراق جديد وأمل لمستقبل

العيد هو التسامح والغفران

بقلم: زهرة محسن الأشقر

 

العيد يوم جميل نحتفل به في كل عام  , فهو يوم مقدس نقوم به بالمعايدات على أهلنا وجيراننا وأقاربنا ,  وهو يوم التسامح والغفران , فإذا كان جاران متخاصمان

العيد ليس ثياب بل تعاون ومشاركة في مؤسسات البلدة

بقلم: مرح شافي نقولا

 

 

العيد يوم رائع نحتفل به كل عام حيث يطل علينا بشهر نيسان العظيم ,  وطالما تعودنا منذ الصغر على شراء ثياب العيد , ووضعها بجانبنا لليوم الثاني حتى نلبسها

العيد قيم وسعادة في مساعدة أخاك الإنسان

بقلم: نغم العوض

 

حين أرى السعادة بين الناس وتبادل المحبة بين بعضهم البعض بكل إخلاص أرى الحياة بأجمل الألوان , فالأخ يعايد أخاه و الابن يعايد أباه ,  وهكذا محبة الآخرين

العيد هو بسمة أطفال سورية جميعا”

بقلم: رحاب عيس بسيس

 

إن العيد حيث تكون بلادي في أمان و اطمئنان وتنعم في حياة مرهفة ورغيدة , ويعيش أبناء وطني في سلام ومحبة وإخلاص , ولكي أشعر بسعادة العيد أتابع بمحبة في مساعدة الفقراء كما علمنا الرب يسوع وخاصة في شهر الفصح المبارك , وحتى

العيد الحقيقي عودة الأمن والأمان لبلدي سورية

بقلم: نسرين

 

العيد الحقيقي حين أرى بلدي الغالية سورية بأمان وحين أرى وطني الذي يتألم حاليا” مرتاح , والعيد حين أرى أبناء وطني بصحة وعافية وليس العيد أن أبتسم

أشاهد العيد في الأطفال

بقلم: كريستين

 

 

 

أنظر للعيد وكأنني أولد من جديد ولذلك بهجة العيد في بسمة الناس فالعيد أمل ونور جديد , نستمتع بنوره البراق وخاصة أطفال المحبة الذين نفرح كثيرا” بمشاهدتهم

العيد في هذا العام يمر علينا بحلته الحزينة

بقلم: آنة طوني العبدالله

 

يطل العيد في هذا العام وبغير ثوبه المعتاد لأن الوطن حزين , وكل يوم نسمع بشهيد هنا وهناك , فقد كان العيد مميز حين نرى الجميع بصحة وبعافية وأرى الشارع

العيد فعل الخير وليس مظاهر

بقلم: حنان فيصل جرجس

 

أنا فتاة أخدم في التعليم وأساعد الأطفال , وأهتم بهذه المناسبة الرائعة فحين يأتي شهر العيد أرى بعض  الناس تتوجهون لشراء الحاجيات واستكمال احتياجات البيت