العيد بهجة راقية وقيامة الرب من الأموات , وهذا هو الفرح الحقيقي بالقيامة التي نعيش لأجلها , فنحن لا نهتم بالثياب والقشور الأرضية لأن العيد
العيد بهجة راقية وقيامة الرب من الأموات , وهذا هو الفرح الحقيقي بالقيامة التي نعيش لأجلها , فنحن لا نهتم بالثياب والقشور الأرضية لأن العيد
أنا انظر للعيد بثوبه المتميز والنقي , فالعيد يمكن أن يكون ثياب وألعاب بالنسبة للطفل , فعندما يأتي الفصح المبارك وبعد الصوم نراه إشراق جديد وأمل لمستقبل
العيد يوم جميل نحتفل به في كل عام , فهو يوم مقدس نقوم به بالمعايدات على أهلنا وجيراننا وأقاربنا , وهو يوم التسامح والغفران , فإذا كان جاران متخاصمان
العيد يوم رائع نحتفل به كل عام حيث يطل علينا بشهر نيسان العظيم , وطالما تعودنا منذ الصغر على شراء ثياب العيد , ووضعها بجانبنا لليوم الثاني حتى نلبسها
حين أرى السعادة بين الناس وتبادل المحبة بين بعضهم البعض بكل إخلاص أرى الحياة بأجمل الألوان , فالأخ يعايد أخاه و الابن يعايد أباه , وهكذا محبة الآخرين
إن العيد حيث تكون بلادي في أمان و اطمئنان وتنعم في حياة مرهفة ورغيدة , ويعيش أبناء وطني في سلام ومحبة وإخلاص , ولكي أشعر بسعادة العيد أتابع بمحبة في مساعدة الفقراء كما علمنا الرب يسوع وخاصة في شهر الفصح المبارك , وحتى
العيد الحقيقي حين أرى بلدي الغالية سورية بأمان وحين أرى وطني الذي يتألم حاليا” مرتاح , والعيد حين أرى أبناء وطني بصحة وعافية وليس العيد أن أبتسم
أنظر للعيد وكأنني أولد من جديد ولذلك بهجة العيد في بسمة الناس فالعيد أمل ونور جديد , نستمتع بنوره البراق وخاصة أطفال المحبة الذين نفرح كثيرا” بمشاهدتهم
يطل العيد في هذا العام وبغير ثوبه المعتاد لأن الوطن حزين , وكل يوم نسمع بشهيد هنا وهناك , فقد كان العيد مميز حين نرى الجميع بصحة وبعافية وأرى الشارع