مجلة الكترونية تنطلق شهريا من المحلية الى العالميةالمنتديات والأخبار العاجلة لحظة بلحظة
عشقت الموسيقى منذ صغري منذ زمن الفتوة ومازلت إلى الآن , أتقدم في هذا الفن وأطوِّر أدواته ,وأبحث عن النقلات النوعية فيه ،وما توصلت إلى هذه المكانة الموسيقية إلا بعد إرهاصات وبدايات أولية كانت الانطلاق للوصول إلى النجاح .
لقد كانت البدايات
1– حماية التلميذ من محيطه الخارجي لأن المحيط قد أصابه الفساد.
2-عزل التلاميذ الذين هم في الصف الثاني من الحلقة الأولى والذين تخلفوا عن زملائهم من ناحية التعلُّم , وإعداد برامج خاصة لهم لتعلُّم اللغة والحساب فقط , وتوجيههم مهنياً منذ ذلك الوقت,حتى لا يكون التعليم الإلزامي غير مجدي بالنسبة لهم, وفي نهاية المطاف يتسربون من المدرسة أميين بعد أن يكونوا قد أثَّروا على أقرانهم الأكثر ذكاء واهتماماً منهم,وذلك لجعلهم مواطنين صالحين في المستقبل.
3– اعتماد التطبيقات العملية أساساً لعملية التعلُّم في مرحلتي التعليم الأساسي الحلقة الثانية ومرحلة التعليم الثانوي و وتفعيل المخابر ووسائل التعليم الحديثة ,وتدريب الطلاب على مهارة التفكير العلمي.
4-تطوير أساليب التقويم (الامتحانات) في بلادنا لأنها لا تقيس إلا الحفظ والتذكير.
5- تطوير أداء المعلمين بإتباعهم دورات تدريب مستمر ومراقبة عملهم.
6– دمج التكنولوجيا بالتعلم وإدخال عملية التعلم إلى البيت والمكتب ومكان العمل.
– أتمنى عودة المودة والمحبة بين الناس والتسامح و وأتمنى أن يحمل روح التسامح الجيل الشاب الذي استلم المسؤولية أن يبتعد عن أنانيته, لكل مرحلة قيادة معينة سياسية واجتماعية نأمل من هذا الجيل القادم أن لا يكون حاملاً الأنانية ويرد بها على الجيل السابق الاحترام لبعضنا بعضاً والتركيز على العطاء , وأنا أتساءل بحسرة لماذا نهاجم كل شخص ترك مسؤوليته ولم يخرج أي مسؤول اجتماعي أو سياسي في كفربو إلا أتت في حقه الاتهامات والتقديرات غير الصحيحة ربما كان أغلبها من قبيل الافتراء
– كتاب التلمود هو الكتاب المهم عند اليهود,ويعتبرون هذا الكتاب هو الأساس والتعاليم والحياة المختلفة,وجميع أفكار اليهود محصورة في هذا الكتاب,وبكون الكتاب له طابع السرية بعد عدة ملاحقات له عبر الزمن, ولا يوجد إلا خمس نسخ منه في العالم وفي مصر نسخة منه,استغرق وصولها من أوربا إلى مصر ثلاث سنوات,
لقد طرقت غرض الغزل في مطلع الشباب وغرض الرثاء ,واليوم قصائدي الزجلية حبيسة الأدراج ويمكن تقديم بعض النماذج منها:
في الغزل أصف الخدود التي تشبه التفاح الشامي, أقول ضمن قصيدة أرصد فيها مغامرة:
سواد عيونها شبه المكاحل خدودا تشبه التفاح شامي
شفايفها عسل ع الخد نازل الوشم ع خدها أكبر علامي
وفي غرض الحكمة في ميدان الزجل أقول:
جنكيز خان: توفي والده وعمره /13/سنة ثم بات بات مدبر دولته (سوغة) فاستضعفت قبائل المغول جنكيز خان فتفرقوا عنه. ولما كان له الهمة العالية والعزيمة الملوكية التي لا يساويها عزيمة ,اجتهد في أن يلم شعث قومه فنجح نجاحاً عظيماً,وعادت إليه قبائل المغول ,وعظم أمره ،فحارب جميع القبائل التركية وانتصر عليهم جميعاً,ودخل تحت طاعته جميع زعماء القبائل في تلك البلاد الواسعة.
مع قدوم عيد الحب .
كل عام وأنتم محبون …
كل عام وبلادنا عزيزة وكريمة ..
وكل عام وشبابنا يقرؤون…
يقرؤون. وماعلينا أن نكون …
ففعل المحبة . هبة الله
– إنني أرى الواقع التربوي عبر نظرة متشائمة رغم عمل الوزارة الدؤوب لتحسينه حيث قامت الوزارة مشكورة بإصدار مجموعة من القرارات التي تعمل على تغيير الواقع التربوي منها منع الضرب في المدارس واعتماد أسلوب اللا عنف في مدارسنا ,فأنا راضٍ عن هذا القرار الذي يعطي ثماره فيما بعد مع أن بعض المربين غير مرتاحين له ,وقد عينت الوزارة مرشداً نفسياً في كل مدرسة ليواكب هذا القرار,ولكن للأسف لم يظهر نفعه حتى الآن للتأثير على سلوك الطلاب في المدارس,وجعل سلوكهم قدوة حسنة للمجتمع , وأخيراً كان تعميم وإقرار وإدخال درجة السلوك ولها دور في تقدير الطالب, ثم قامت الوزارة بإمداد المدارس بالوسائل التعليمية و الإيضاحية وبالأجهزة المتطورة,ولكن رغم كل ذلك ما تزال العملية التربوية متعثرة بعض الشيء ولم تربط العلم بحاجات المجتمع ,ولم يتم تعميق لدور هذه التجربة(ربط العلم في المجتمع) من خلال التطبيق والعمل,ويمكن عبر تنظيم الأسرة وتحديد النسل أن نطوِّر العملية التربوية ونحقق دعماً للأسرة.
من يعتقد بأن غيمة عابرة في فصل الصيف أو غيمة سحاب سوداء كبيرة تحجب ضوء الشمس نعم تحجبه لمدة دقائق، وتعود الشمس كسابق عهدها، ويقال عن ذلك غيمة صيف، وهذا يدل على شيء عابر، وغير دائم ،لأن الشمس
مهما اختلفت المفاهيم فإن اعتقاداً واحداً يشمل كافة فروع المسيحية :هو الايمان بأن يسوع المسيح هو المخلص الذي وهب حياته حباً لإخوانه في الخليقة ,فكان المسيح بطل المحبة,وكان بطلاً بغير سلطة ولا يستخدم القوة
جاري التحميل ...
