الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

حوار عفوي مع الشاعر السوري عدنان أحمد كبيسي ……………….

14218030_547566622115037_353922819_n

كبيسي: من أجل نصف ليرة أصبحت شاعراً. كبيسي: الكلمة لم يعد لها أي أثر في التغيير بوجود البندقية والدماء. ……………………
شخصية الإنسان هي المحور الأساسي في تحديد حياته ومسيرته ومصيره، هذا بالنسبة ﻷي إنسان عادي فكيف بالنسبة للمبدع الذي أكرمه الله بكثير من المزايا ليعطي بدوره ويساهم في تشكيل الحياة الصحية في كل مجال يكون فيه. اليوم سيكون معنا شاعر عريق الأصل، طيب المعشر، ظريف الطبع، صاحب إنتاج غزير متنوع، تميز بسرعة الارتجال في شتى اﻷنواع الشعرية وبما يناسب كل سياق ومقام، إنه ابن حماة البار الشاعر عدنان أحمد كبيسي.

أهلا بك أستاذ، حبذا لو نبدأ حديثنا بلمحة موجزة عن حياتك وسيرتك الشخصية. ………………………

* اللمحه كلها فقر وتعتير استري علينا.. – وهل يعيبك انك كونت نفسك بنفسك العمل عز وكرامة والفقر ليس عيباً الغنى غنى النفوس. * موجز عن حياتي ……………. حياتي كلها فقر ونقر بل ودق جموع حياتي كلها ضحك وأسحار بها الق أوزعها ابتسامات بقلب معدم مقطوع حياتي كلها حب وأسفار سأكتبها غداً بالدمع فوق فوق فؤادي الموجوع أحب الله أحب الناس أحب الصدق أحب صفا سريرتنا ويبقى قلبي المخدوع لقد مرت كأي سحابة مرت وحطت من شمائلها مياه الحب كالينبوع وقد مرت بصمت القهر وسحر الفقر وماتت عبر هذا الدهر وظل الشعر في أبيات قافيتي هو المسموع …………….. ارتجال لسموك وسمو هذا السؤال التقليدي ………………..

2- كيف بدأت رحلتك مع عالم الشعر والكلمة وماالدافع والمشجع لهذه الرحلة؟
…………………..
* الإجابة بمنتهى العفوية والأمانة،من أجل نصف ليرة سورية أصبحت شاعراً،لن تصدقي إلا إذا سردت لك القصة كاملة.
أنا من أسرة ساد الأدب فيها فأخي الأكبر الأستاذ محمد ماجستير أدب عربي وماجستير شريعة، والذي يليه أمي لكنه يقرض الشعر،والذي يليه ليسانس أدب عربي.
شقيقي الأكبر مني بسنتين كان في الصف العاشر عندما عاد من المدرسة وسأله أخي الكبير عن أخبار دراسته،فقص عليه كيف أنه أضاف بيتين لقصيدة شرحها المعلم وكيف نال إعجاب الجميع.
ففرح أخي الكبير بشقيقي،ومد يده إلى جيبه ليخرج نصف ليرة جديدة لم يتداولها إلا البنك المركزي ويمنحها له.
وقفت مذهولا” وأنا تلميذ الصف الثامن أحلم أن أفوز بما فاز به أخي.
حملت كتابي ودفتري وقلمي وانطلقت إلى منطقة الجب الارتوازي أدرس وأكتب وظائفي كحال معظم أبناء جيلي، كون دارنا تتألف من غرفتين الشمالية للحريم والقبلية للرجال والضيوف والباقي أرض ديار زرع فيها أشجار توت.
عندما وصلت الجب الارتوازي تسلقت سور قهوة اسمها قهوة المراح،كان فيها تلفاز باللونين اﻷبيض واﻷسود أمني نفسي برؤية فيلم رومانسي كما في مرة سابقة،لكن للأسف كان التلفاز مغلقاً، عندما صرخ علي أحد العاملين في القهوة خوفاً من أن ينهار السور علي،إلا أنني قبلت الانصياع له شرط أن يعطيني وردة قطفها من حديقة القهوة.
وضعت الوردة في كتابي وأثناء سيري سقطت على الأرض فحملتها وأنا أخاطبها:
((أنا لا أريدك أن تكوني وردة مزروعة بحدائق الامراء
إني أريدك أن تكوني قصة
محفورة بمشاعر الشعراء)).

وأنا والله لم أكن أعرف وقتها أن كل بلاغة الأدب موجودة في هذين البيتين إلا عندما عرضتهما على أخي الكبير بعد أن أبلغته أختي أنني كتبت شعرا”.
فقال أخي هات اسمعنا وإن كان شعرك جميلاً كأخيك لك مثل ما كان له وإن كان أجمل فلك أكثر، أما إن كان شعر((كلا كلا)) فلك عقاب شديد.
بعد أن سمع أخي شعري لم يصدق أنني الكاتب وحقق معي كثيراً فأقسمت له خاصة وأن الكذب كان ممنوعا”في بيتنا.
بعد أن شرح أخي ما كتبته بشغف منقطع النظير وهو يتغنى بشعري طوال السهرة جاء الفرج الذي كنت أنتظره ومنحني ليرة نقفها باتجاهي وهي تفن مثل اللولب وقال لي:((كل بيت شعر من هذا المستوى بنصف ليرة)).

وهكذا بدأ المشوار وصمت عن الشعر حتى سنة أولى جامعة عندما دق باب قلبي حبي الأول.
……………………….

3 – من أجل نصف ليرة أصبحت شاعراً وكنت في الإعدادية، ً ثم صمت عن الشعر حتى سنة أولى جامعة حيث أعاد اشعال جذوة الشعر لديك حبك اﻷول واﻷخير.
أستاذ نرى المرأة دائماً محلقة في سماء قصائدك يرسم الحب صورها بأشكالها المختلفة فهي المهيمن على قصائدك،بماذا تفسر لنا هذا الوجود الدائم والهيمنة المطلقة في غالب اﻷمر؟
……………………
* لا أريد أن أقول كما يقول العظماء أن وراء كل رجل عظيم امرأة، لسبب بسيط هو أنني لست عظيماً ولن أكون،غير أن الإنصاف يحتم علي حين أسأل نفسي من هي المرأة، فهي الأم والأخت والابنة، ومن منا لايحب هؤلاء ويعترف بفضلهن، الأم من حملت وأرضعت وعانت، والأخت بمنعك من الشعور بالنقص، والبنت بنشر السعادة في حياتك وشعورك بان لك أم أخرى عوضاً عن التي غادرت الحياة،والمرأة هي الحبيبة التي بها تكتمل الحياة وبعيداً عن مقولة أن المرأة نصف المجتمع وهي مقولة غير صحيحة كما” ومكانة فالمرأة لم تكن نصفا” في يوم من الأيام إنما هي الكل بل تزيد إذا كانت امرأة استثنائية مثل أمي رحمها الله،والفطرة تحتم الصراحة،فالميول إلى المرأة الذي خلقه الله ضمن تكوين الرجل يجعل المرأة في حياة أي رجل عالما” من السحر كما هو عند المرأة بالنسبة للرجل، وهاوي الشعر مثلي بحاجة لملهمة حتى إذا أبدع وأصبح ذات يوم شاعراً يرد الفضل لصاحب الفضل.
وبما أن المرأة عالم من السحر فان الشاعر يحب أن يصف هذا السحر
حتى يقال أن في الشعر لحكمه وأن في الحكمة لسحر وبيان.

4 – كتبت عن المرأة باختلاف الحالات وحلقت قصائدك في سماء الحب الواسعة، ونقدت الواقع الإنساني والعربي بأساليب كثيرة ومنها أسلوب السخرية، الجرأة في الكتابة أين أنت منها وهل هناك حدود تقف عندها وترى أن على الشاعر والكاتب أﻻ يتعدها كونها ضمن المحرمات؟
……………………
* المرأة هي الوجود ولولم تكن كذلك كان الله اكتفى بخلق آدم فقط ولكن الله عز وجل خلق حواء لمعرفته الأزلية أن لاوجود بدون حواء،ولولا ذلك ماكانت كل الأديان
السماوية بمافيها قصص الأنبياء
ركزت على المرأة ودورها السامي في الحياة، أما أنا فوجدت بالمراة ستري وسميري وفتنتي وملهمتي وروض حياتي فانبريت أتغزل بها مثلي مثل عشاق التاريخ..ربما ذات يوم أقول بها مايخلدني، أما حدودي معها في القصيد فهي حدود المجتمع الشرقي الذي أنا جزء منه وأنا لا أحب الإباحيات والخروج عن المألوف،قصيدتي مثل المسلسل التلفزيوني تدخل كل بيت وتقع على أسماع معظم النساء فلا أحب أن أخدش حياءها وأكون سبباً في احراجها في الوقت الذي أشعر أن احدى رسالاتي الشعرية هو اسعادها وفض الهموم الثقيلة التي ترميها عليها أعباء البيت والزوج والحياة.
………………..

5 – كتبت الشعر بالفصحى والمحكية والبدوية كما أبدعت بالزجل وكنت دائماً تلاقي قبوﻻ” لدى جمهورك. أستاذ عدنان ماالذي يدفعك إلى هذا التنويع هل هي رغبتك بامتلاك المتلقي على اختلاف انتماءاته وطباعه أم أن الحالة الشعورية للقصيدة هي من تفرض نفسها انطلاقاً من مقولة لكل مقام مقال، وفي أي اتجاه من هذه الاتجاهات تجد نفسك؟ ………………… * أنا لا ابحث من خلال تنوعي للشعر لامتلاك مشاعر المتلقي أو زيادة رصيدي الشعبي وساحتي الأدبية،إنما لي رسالة وحيدة هي إسعاد الناس،وكون أذواق البشر في الشعر متنوعة كان علي أن أراعي هذا الأمر،فالذي يتفاعل معي بالقصيدة العامودية غير الذي يتفاعل معي في الشعر النبطي،ولذلك عندما أنوع أكون قد وصلت لإسعاد كل الأذواق وأحمد الله أن لدي القدرة على البوح في كل الاتجاهات وهذه الملكة تقريباً ماتكون نادرة وعلى الشاعر الفطن أن يستغلها. …………………

6 – أستاذ أحب أن أسألك سؤالي بشكل آخر :
أين تجد هويتك الإبداعية بين أنواع وأشكال القصيدة؟
…………………
* أكتب كل أشكال وأنواع القصيد
بشكل عفوي ومرضي لقرائي الأكابر
إلا أنني أجد نفسي بالشعر العمودي لأن هناك طبقة واسعة من قرائي شعراء ونقاد وكتاب وصحافيون ويروق لهم الشعر العمودي وهو أسلس للتعبير وخصوصاً ضمن القصائد الغزلية القصصية والحوارية.
…………………
7 – المتابع لشعرك يلاحظ اهتمامك باستحضار الشخصيات التاريخية بمختلف الأساليب مابين نقد وسخرية وبين شحذ للهمم وتذكير بماض عريق وبين تعنينف وتأنيب للحال الذي وصلناه..
أستاذ هل تسعى لتوظيف هذه الشخصيات ضمن القصيدة بشكل مدروس أم أن اﻷمر يأتي عفو الخاطر عبر ما تخلقه القصيدة من حالة شعورية؟
………………….
* للشخصيات التاريخية مكان في قلب كل مبدع وأنا لست منهم ولكن هكذا أسمع من الأحاديث الاجتماعية، وعلى سبيل المثال: الشاعر عندما يكتب عن العدل يحضر وبدون إراده منه سيدنا عمر بن الخطاب فيفرض نفسه كشاهد على العدل وكذلك بالنسبة للنخوة التي تستدعي المعتصم بالله،والكرم يأتي بحاتم الطائي وكذلك الصبر يأتي بالنبي أيوب عليه السلام وهكذا… وهذه الشخصيات تأتي لدعم القصيدة وتجعل القارئ لاينسى الجانب المشرق في حياتنا كأمة، وبدورنا نحاول أن ننسيه ونخرجه من حالة اليأس الذي وضعه فيها واقعنا الراهن ويقال من ليس له كبير فليشتري كبير.

8 – كتبت عن الواقع الانساني مبكيا كل من قرأ حروفك أمام مأساة واقع الإنسان بشكل عام وواقع الإنسان السوري بشكل خاص وحصدت العديد من الجوائز تقديراً لابداعك الشعري وحسك الانساني.. أستاذ هل ترى ان للشعر والكلمة وحدهما دور في تغيير هذا الواقع؟ ……………….. * نحن شريحة من البشر نتأثر مثل بقية الشرائح بما يدور حولنا من مآس إنسانية إنما الفرق بين الشاعر وغيره أن الشاعر يبوح والمتلقي ينوح هذا بشكل عام، أما بالنسبة للإنسان السوري فلم يعد للشعر وجود في حياته، وغدت الكلمة مادة ترفيهية للهروب من واقع درجة ألمه ومعاناته أكبر من تفكيره بملايين المرات فإذا تكلمت البندقية يسكت الكلام وهذا أمر طبيعي، الإنسان السوري لديه أولويات أهم ألف مرة من الشعر والكلمة وأولها السلامة في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل مخطط لها منذ سنوات للقضاء على كل ماهو جميل على هذه الارض ابتداءً من اللغة الهيروغليفية ومروراً بالبشر والحجر والشجر وانتهاءً بطمس الحضارة التي عمرها عمر الوجود فهم يهمهم جداً ان ننسى وينسوا أننا نحن من علم البشرية كل شي فإن هم نسوا فنحن نموت ولا ننسى لأن هذا العلم وهذه الحقيقة موجودة في الحليب الذي خلقه الله بصدر أمهاتنا. وعلى الهامش أحب أن أقول أنني كنت أنظم القصيدة فاحفظها وألقيها من على المنابر غيبا” وهي بحدود الخمسين بيتاً، والآن أرتجل القصيدة عشرة أبيات ومن كثرة همومي وتشتت فكري وقهري على ناسي وأهلي وجيراني وأبناء وطني لا أستطيع حفظ أكثر من بيتين ويضيع الثالث بين زحمة الهموم.. الكلمة لم يعد لها أي أثر في التغيير بوجود البندقيه والدماء.

…………….
9 – حدثنا عن وجود حماة وأهلها في شعرك خاصة وانك اﻷصيل البار بأهله ابن البيئة الحموية اﻷصلية.
………………
* الحديث عن حماة هو ذاته الحديث عن المعشوقة الأولى والأخيرة، وهذا العشق لم يأت صدفة أو كما يحدث مع العشاق،ولم يأت لأني ابن هذا البلد الكريم وأهله النشاما،ولم يأت من كون حب الوطن من الإيمان والوطن يبدأ من الأسرة والمكان الذي تربيت فيه،ولكن هذا العشق جاء نتيجة بحثي عن الجمال لأني أعشق الجمال، وبحكم عملي كان السفر ديدني في هذا البحث
الممتع، سبقت ابن بطوطة فكنت أفطر بجدة السعودية وأتناول الغداء في روما الإيطالية أو اكسفورد،والعشاء في برشلونة أو مدريد أو كاستليون ،وقد وصلت للنتيجة التالية:
على وجه الأرض جنتان الفردوس المفقود اسبانيا والفردوس الموجود محافظة حماة، وعشق الموجود أقرب وأبقى من العشق المفقود وخصوصاً عندما تجد أهل الفردوس الموجود بشمائلهم العربية الأصيلة، وبعفويتهم المفرطة، وعاداتهم القريبة للفطرة،وكوني هاوي شعر فطري
انسجمت مع من يناسب شعري ومع من لهم الفضل فيما وصلت إليه فأنا أكثر مرتجلا” للشعر لاقى من أهله في حماة هذه النصرة ولي قصائد في حماة وأهمها: الفردوس الموجود
……………..
هربت من الفردوس تندب حظها
فاختارها الرحمن ثم تبسما

قال اسكني أرضي كأنك شامة
زينت وجه الأرض مع وجه السما

ماقالت الشعراء فيك قصائدا”
إلا وكنت على قوافيها اللما

يافتنة العاصي فهل من مغرم
مثلي على عاصيك أصبح مغرما

صليت جامعك الكبير وعندما
ركع الندى صلى عليك وسلما

هذي حماة وهل هناك على المدى
أنقى وأطهر من ترابك ياحما

فهمت إذا لحظي يغازل لحظها
وطبيعة الأحرار تفهم بالوما

هي حرة كانت وتبقى حرة
ماهمنا أن طافت الدنيا دما
…………………….

10 – أستاذ عرفت بسرعة الارتجال وغزارة الإنتاج في أكثر من اتجاه ومجال ومع ذلك لم نرى لك كتابا” مطبوعا”، ماالذي يؤجل ذلك؟
……………….
* للارتجال حديث ذو شجون
وليس كل الشعراء يملكون هذه الملكة. يقولون أجمل الشعر أكذبه وأنا أقول أروع الشعر اصدقه، وهذا الشعر الرائع غير موجود إلا في الارتجال لأن الشعر الارتجالي مرور خاطر والخاطرة هي وليدة اللحظة وهذا يعني العفوية والعفوية هي العمل غير المعد له مسبقاً فإذا توفرت العفوية والصدق في أي عمل تنتج ابداعا” والارتجال هو الإبداع لتوفر الشرطين فيه الصدق والعفوية، والشعراء الكبار لايعترفون إلا بالنظم وهم الشعراء المحترفون والخاطرة في شعرهم صدفة إذا مرت بهم يصبح للشاعر بصمة، أما الهواة الكبارفهم المبدعون، الخواطر عندهم بالجملة، فالشاعر منهم يرغب أن ينال شرف وضع لقب شاعر قبل اسمه وأنا من الهواة وأحب أن أبقى بين أضواء الإبداع ولهذا لم أطبع أي ديوان ربما إذا حطت الحرب أوزارها وعادت الناس لجو القراءة سأنشر ما أراه جميلا من قصائدي بعد استشارة أستاذتي وهم كثر.
أيام الجامعة طبعت نوتة بأشعاري على حساب الأمالي الجامعية الاتحاد الوطني لطلبة سورية وفقدت في الحروب السابقة وللأسف لست أذكر منها أي بيت.
ولا يفوتني أن أقول أنه لايوجد شاعر أو شاعرة إلا وعلقت على قصائده ارتجالا إلا ما ندر منهم وعلى سبيل المثال لا الحصر
الشاعر العربي الفلسطيني
محمود صالح
سعيد يعقوب
وفاء السمان
ناهده شبيب
مصطفى صمودي
وليد عثمان
مؤيد حجازي
ثروت صادق
محمد الخلف
وسام الشاقي
رنا الصالح
هيام الاحمد
نجيب الكيلاني
غزوه كيلاني
ابن البلد
غياث عياش
زياد الاحدب
خزامى الشلبي
ومئات من اخوتي وأخواتي
حتى أنه أرسل لي أحد اخوتي
واسمه ورد الحلبي 5350
كلمه شعر مرتجله في زاوية اسمها( كلمة المساء) بما يعادل ديوان ونصف من زاوية ترفيهية هذا غير السجالات التي نلت معظم الأوسمة نتيجة مشاركتي بها
وأعتذر لكل من لم أتذكر اسمه في هذا الكم الهائل وأعتذر عن الترتيب.
………………..

11 – كلمة أخيرة
……………………..
* أطلب من قرائي الأكارم الستر
إذا ذل لساني بكلمة أو ارتبكت بجواب، والشكر كل الشكر للكاتبة الرائعة على هذا اللقاء الأبوي الذي ذكرني بقول أمي: (لسه الدنيا بألف خير) أترككم على هذا الألف الجميل.

…………………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *