رجل في منتهى اللطف والذوق هذا ما لمسته منه خلال لقائي الأول لقد حملته الظروف الصعبة في حلب من الإقامة في مدينة حماة التي احتوت الكثير لطيب أهلها ومتعة طبيعتها .

*- السيد محمد رمضان رستم تولد عام 1950م حلب التون يوغا – جانب قلعة حلب . *- بدأ العمل يتردد على المعلم / أحمد ريحاوي منذ عام 1968م . *- تابع قوله أثناء وجوده في الصف العاشر وهو عند المعلم أحمد الريحاوي في منطقة الأصيلة حول قلعة حلب . *- حصل على البكالوريا أدبي عام 1971م *- فيما بعد عام 1975م انطلق للحياة العملية وافتتح في المعادي بحلب باسم / صوت المعادي / سابقاً عمل في تصليح الراديو والمسجلات وبعض مصابيح التوفير . *- بقي بهذه المهنة لغاية عام /2000/م ولأسباب صحية توقف عن العمل . *- يقول السيد محمد أبو بسام لأسباب الأزمة في حلب استدعت الحاجة إلى لمبات التوفير فقام بدراستها علمياً وفنياً وبدأ بإصلاحها وبقي على هذا الحال في حلب – الاسماعيلية عند صديقه صلاح برغل . *- بعد ذلك انتقل إلى مدينة حماة منتصف عام 2016م وبدأ ممارسة العمل في إصلاح المصابيح لتوفير الطاقة وأشياء أخرى خفيفة نظراً لضعف نظره ومكان عمله لا يتجاوز المتر المربع في جورة حوا . *- متزوج ولديه عشرة أبناء أحدهم شهيد .