الكرم الكفرباوي
– لا أوافق الرأي الذي يقول: ابن كفربو إن لم توضع الصينية أمامه لا يتبرع, وأقول:
. إذا كان الإنسان سيتبرع وهو مُحرج فهي حقا’ كارثة. العطاء إن لم يكن نابعا’ من القلب ليس مقبولاً لدى الله.
أنا أقول بأن ابن كفربو هو أكرم من في الوجود…
– التاريخ خير شاهد على كَرم أهلنا مثلاً: البطريركية والتي مقرها دمشق, كانت في أحد الأيام تعتمد في معيشتها على معطاءات أهل الضيعة. وهل تجدون قرية بَنَت كنيسة كالّتي عندنا , و من جيوب أبنائها فقط. نعم البلدة تحتاج إلى رعاية أكثر جدّيّة وشمولية
– ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كثر الله من أمثالك.
شكرا كتير ابونا على الكلمات واشتقنالك وفعلا الضيعة بحاجة لعطائك