الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

الحزن والغزل الصريح من مجموعة

134

( لتكن مشيئة الربيع)

أ-

ص7 :
حين لا تأتي / على حدّ الغروب/لتحكم إغلاق الليل دوني/ لتوقظ نهاراً/
على ثدي الولادة/ أقتسم الحزن رغيفاً/
ب
– ص10:
-ماذا أقول / لمهرجان اللون؟ / تشظّى في دمي / يمامات عناق .. تلاشت في غيابك الجهات/ فكيف أقيم صلاة للحزن؟
ج-
ص11:
-يجتاحني إلى عينيك/ فيض اشتهاء/ ينورس العشق فاتحة للبدء/.
د-
ص 36 :
-أذكر أنّي / وقفت بباب يديك/ أطلب ورداً/ أو قمحا / أو بعضاً من ماء أخضر….لك أن تصدّق/ أن الحزن يزهر/نيلوفرا/

-على حين شتاء/ باغتني المطر/ متلبسة بعينيك/ فأيّ الجسور عبرتها/ لتخرخ منّي/ وأبقى لديك/.
هـ –
ص 45 :
-تحاورنا/ اقترفنا الاحساس بالكلمات/ ارتكبنا كل أنواع الذكاء/ ونسينا الحبّ طفلا/ على بوّابة القلب يبكي/ يتسوّل كسرة شوق/.

و-
ص48:
– مرصودة أصدافي لوجهٍ/ عيناه غزال يرعى/في سهولي وهضابي/…. صهيل أنت بلا انقطاع ، فكيف أعتذر؟/أنا المخلوقة / من طين ونار /…. فلماذا صار الحزن مزارنا؟ / بيتنا/ فيء أشجارنا/.
ز-
ص20 :
-فهل يعبر/ شراع قلبي الأخير/ كنورسين/ يداك/تبشران/ بأرضي/
وقد آن لهذا الحزن أن يترجل/.
-ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *