ما بين الهواتف الخليوية ومسابح الصلاة

by tone | 2 ديسمبر, 2014 7:33 م

 

10423293_413365782146176_511611551522545758_n[1]

 

*ماذا يحصل إذا تعاملنا مع مسبحتنا كما نتعامل مع هاتفنا الخليوي؟

*ماذا لو حملناها معنا حيثما نذهب؟

*ماذا لو استخدمناها عدّة مرّات في اليوم؟

*ماذا لو عدنا لنجلبها إذا ما نسيناها؟

*ماذا لو استعملناها لتلقّي رسائل أكثر وضوحاً وموثوقية؟

*ماذا لو عاملناها وكأننا لا نستطيع العيش من دونها؟

*ماذا لو قدّمناها هدية للأولاد وعلّمناهم كيفية استعمالها؟

*ماذا لو استعملناها أثناء سفرنا؟

*ماذا لو استعملناها في حالات الضرورة؟

وشيء إضافي آخر: على خلاف الهواتف الخليوية لا ينبغي بنا أن نحمل همّ أن ينقطع إرسال مسبحة صلاتنا فالفاتورة مدفوعة مسبقاً.

هذا يقودنا إلى التساؤل عن أين هي أولوياتنا؟

 

 

 

 

عن صفحة كلمات اورثوذكسية[2]

Endnotes:
  1. [Image]: http://kfarbou-magazine.com/wp-content/uploads/10423293_413365782146176_511611551522545758_n.jpg
  2. كلمات اورثوذكسية: https://www.facebook.com/kalimat.Orthodox.s.l/photos/a.413362965479791.1073741828.413304692152285/413365782146176/?type=1&fref=nf

Source URL: https://kfarbou-magazine.com/issue/8199