العيد ليس ثياب بل تعاون ومشاركة في مؤسسات البلدة
العيد يوم رائع نحتفل به كل عام حيث يطل علينا بشهر نيسان العظيم , وطالما تعودنا منذ الصغر على شراء ثياب العيد , ووضعها بجانبنا لليوم الثاني حتى نلبسها ونذهب للكنيسة , فقد تغيرت هذه الحالة للأفضل عندما كبرنا وأصبحنا بدل الشراء والتمتع بالثياب( التي نعتبرها قشور الحياة ) أصبحنا نساهم مع إخوتنا في التعليم الديني لتجهيزات العيد و الانخراط بمؤسسات فعالة في البلدة ( التعليم الديني ) وهذا بحد ذاته نتمنى أن يكون صب اهتمام الجميع من أصدقائي …
أتذكر في العيد بأن الصلاة أهم بكثير من شراء وتبضع ووووو..الخ , فالعيد هو الصلاة وقبله الصوم , فالعيد لا يكتمل إلا بهذه الأمور الهامة , فيجب علينا المسير بهذا النهج وستأتي السعادة فور التزامنا بهذه الأمور …
أشكركم لهذا الاستفتاء وأتمنى لكم التوفيق