شخصية من بلدي
// الحاج عبد اللطيف عبد القادر السبع //
( 1905 – 1953 )
نزار قباني محطة شعر وأدب وعشق كبير وشجن..هو رئيس جمهورية الشعر وشاعر العربية المحلق في النصف الثاني من القرن العشرين ومن أكثر شعراء العربية إنتاجاً وشهرة ومبيعاً بلا منازع . نزار قباني أتسم أسلوبه الشعري بالرومانسية والحنين وقد تغني في الحب والمرأة ويغلب هذا على أكثر مواضيع شعره
{ شخصية من بلدي }
// الدكتور سمير بهيج شمه //
الدكتور سمير شمه هو ابن الاستاذ بهيج شمه المعروف عنه بالأوساط العلمية في مدينة حماه وريفها بالصدق والطيبة .
شخصية من بلدي
النحات شبلي موسى انطكلي
1896 / 1986
رجل رغم حياته العملية الشاقة إلا أنه اجتماعياً محباً للمطالعة يكتب الشعر لآخر يوم بحياته . ينحت الحجارة بكل حرفية وهو بسن متقدمة من العمر .
أربع سنوات ونيّف… والسوريون يعيشون مأساة ما عرفوها في سابق تاريخهم ولا تمكَّن خيالهم أن يتصوّرها يوماً…
أربع سنوات ونيّف … ومنظمات حقوق الإنسان مشغولة بالعدّ… عدّ القتلى والجرحى والمعاقين… عدّ اللاجئين والمشرّدين …عدّ الأطفال التائهين في الحارات والحرائر العفيفات المغتصبات… عدّ البيوت المهدّمة والصروح المحطّمة والفئات المشرذمة….
إحصائيات إحصائيات إحصائيات… وكأن حجم المأساة لايتجاوز حدود هذه الإحصائيات التي تطرح الإنسانية للبيع في سوقٍ للنخاسة…
* شخصية من بلدي *
المطرب الشعبي سهيل جميل فلوم
1942 – 1996
أكرم ميخائيل إسحاق
في تاريخ كافة الشعوب يبقى الفن الشعبي هو الأصدق والمعبر عن أحاسيس الشعوب والخالد أبداً .
*-الفنان المطرب سهيل جميل فلوم . تولد حماة حي المدينة عام 1942 – متزوج لديه من الأبناء : جلال – جيما – ريما – . متعلم ابتدائي عام 1948 .
رشح السيد الدكتور محمدين يوسف محمدين وكيل الوزارة مدير مديرية الطب البيطري بالدقهلية السيد الدكتور وليد السعيد أبو العمايم طبيب وحدة الدراسات الوبائية بادارة اجا البيطرية للحصول علي جائزة الاتحاد الافريقي واكاديمية العالم الثالث لشباب العلماء ناعتا اياه بالطبيب المخلص
ترددت كثيراً في الكتابة لأني كنت أحب اللقاءات المباشرة مع المواطنين وهذا ما تم لأكثر من ثلاثة لقاءات وبحضور أكثر من مئتي شخص لاطلاعهم على واقع العمل في البلدية عدا اللقاءات مع الفعاليات التي تجاوزت أكثر من خمسين لقاء . وهذه الكتابة ليست رداً عما يتم كتابته من قبل بعض المواطنين رغم أن بعضها يحمل طابع النقد البناء وهذه الكتابات أحترمها لأنها تقوّم العمل وتضعه على مساره الصحيح أما من يكتبون في العموميات ويحملون كتاباتهم طابع الإساءة والتشهير فهم غير جديرين بالرد عليهم لأنهم لا يمثلون إلا ذاتهم فمن ينظر إلى كافة فعاليات البلدة على أنهم فاسدون فهم حكماً يعبرون عن ذاتهم..