المفهوم الخاطىء لما يسمى بحضارة الإنترنيت والموبايلات والفضائيات وغيرها سبب رئيسي , وإن حافظ البعض على أولادهم في تربية صحيحة ,
المفهوم الخاطىء لما يسمى بحضارة الإنترنيت والموبايلات والفضائيات وغيرها سبب رئيسي , وإن حافظ البعض على أولادهم في تربية صحيحة ,
تتنوع الأسباب وتكثر أهمها عدم وجود قنوات حوار منذ الطفولة , بين الأسرة والطفل
تبني وسائل الإعلام الحديثة كمثل أعلى في حياتنا
نحمل المرأة المسؤولية وخاصة غير العاملة , إضافة لذلك دلال الأولاد الزائد ووقوف المرأة إلى جانب الأولاد حتى لوكانوا على باطل ينعكس سلبا” على الأسرة ,
إنني أعزو تراجع قيادة الأهل للأبناء إلى الأمهات , حيث أن للأم دورا” كبيرا” في تربية الطفل , من كونها تملك المساحة الأكبر في السيطرة
– يكون النجاح عندما يتمتع الأب والأم بأخلاق حميدة تنعكس على الأطفال .
– ويلعب التفاهم بين الزوجين دوراً ايجابياً في التربية السليمة.
– عندما يكون هناك تفكك أسري يؤدي إلى شذوذ الأولاد وانحرافهم.
المزروعات في النسيج الاجتماعي- ميخائيل تامر
قيادة الأهل لأبنائهم أصبحت ضعيفة ,وهذا تحصيل حاصل , لأن تمرد الأبناء على أبائهم لم يكن وليد الصدفة أم أنه خلق بين ليلة وضحاها , لأنني
تراجع سيطرة بعض الأسر على أولادها هي مشكلة لها أسباب عديدة منها ما يتعلق بالأسرة ذاتها و كيفية التعامل بين أفرادها ومنها
إن كثيراً من الآباء إن لم أقل جميعهم نتيجة السير وراء الغرور وحب الظهور شرعوا السير لتحقيق ما يطلبه أولادهم ولو كان- كما يقال- لبن العصفور ,ولكن ما يؤسف أن هذه السلوكية الطائشة غير العقلانية قد أدَّت