مجلة الكترونية تنطلق شهريا من المحلية الى العالميةالمنتديات والأخبار العاجلة لحظة بلحظة
يعد علاج العصب وسيلة لإصلاح أو إنقاذ الأسنان المتسوسة جدا أو للسيطرة على الآلام الناتجة عن التهاب أو تلف العصب. خلال علاج العصب يقوم طبيب الأسنان بإزالة العصب الموجود داخل السن وتنظيف وحشو الفراغ الناتج عن إزالته.
“:Moral Hazard” السرقة الأدبية
هي ادعاء شخص صراحة أو ضمنيا بكتابة ما كتبه اخر أو النقل مما كتبه اخرون
سأتكلم عن التعاقد وهو موضوع ذو شجون وقد ينزعج منه البعض ,لأن الحقائق دائما مرة وتجرح في بعض الأحيان .
بعد الذي أسمعه كل يوم وبعد كل الذي أراه كلما نزلت لحماة ,أرى أن الباص يتوقف وينزل بعضهم أمام مستشفى كفربو وبلفتة بسيطة لليمين أرى الكثير من أهل البلدة أمام المستشفى
أعود لهذه الظاهرة ,ولكن لنعود للوراء فمنذ عشرات السنوات والمشاورات جرت ومازالت تجري بين أطباء البلدة من أجل بناء مستشفى في البلدة ولم تسفر كل المباحثات والمشاورات إلا عن صفر نتيجة .فإن كان مستوى الأطباء وهم نخبة المتعلمين لم تسفر مشاوراتهم للإتفاق على بناء مستشفى حتى الآن ,فبرأيكم بمن نستبشر الخير من أجل بناء هذا الصرح الذي لايقل أهمية عن المدرسة ولا عن الكنيسة .
أرى القسم الأكبر من أطبائنا يصممون على اقتناء أغلى سيارة وبناء أجمل بيت بأقصر وقت
–رحم الله الدكتور عبدالله صليبي- ولكن كيف يتم هذا ,فإن كان بطريقة صحيحة ونظيفة ,فهذا صعب نعم أقسم بالله صعب ,فالطبيب الذي لم يمض على ممارسة المهنة إلا بضعة سنوات قليلة كيف له أن يجني ملايين الليرات للحصول على ماذكرت ؟
سوف ينبري الكثيرين لمهاجمتي على ما أكتب ولكن لابأس أرى من واجبي وواجب كل محب لهذا البلد أن يضع يده على الجرح الذي يؤلمني ويؤلم الكثيرين .
وللحصول على الذي ذكرته يلجأ الكثيرين منهم للتعاقد مع تلك المشافي التي سيحصل منها على مبالغ طائلة من دم ذلك المريض المسكين حتى ولو كان ميتا ,فكم من متوفي زار المستشفى وكانت فاتورته ألوف الليرات ,ولامبرر لكل ذلك ولاداعي لأحد أن يقول إمكانيات المستشفى غير متوفرة في العيادة ,فعلى سبيل المثل لا الحصر لا يحتاج تعليق كيس السيروم لمستشفى ,
ولو وخزت أحدهم شوكة وذهب للطبيب :خذوه للمستشفى فورا فهو أقرب ودواءه أطيب
ولو تمت معالجة المريض في العيادة ,سيخجل الطبيب المعالج من المطالبة بمبالغ كبيرة أما في المستشفى فهناك لاخجل ولا حرج فالطبيب متواري عن وجه المريض وأهله ,وعليهم تأمين المبلغ المطلوب حتى ولو كان عن طريق التبرعات من صندوق الكنيسة أو من أهل الخير
لقد تعاقدت دول الخليج مع أمريكا وبريطانيا وفرنسا لتبيعها بترولها وتودع أموالها في بنوك تلك الدول وبدون فوائد (ربا)فالفوائد حرام .تلك الدول ,وبفوائد أموال العرب تتبرع أو ترسل أسلحة لإسرائيل لتقتلنا بأموالنا .فهل من يعي ويتعظ ؟
عيب علينا والله عيب .
تتميز العلاقات بين البشر في بلدنا بانها في غالبها محكومة بالمصالح وذلك قد يعود في احد اسبابه الاساسية الى الوضع الاقتصادي الذي مرت به البلاد في فترة ليست بقصيرة في نهاية القرن المنصرم
إن المتتبع لأهداف العولمة يجد أن في أولويات قائمتها هي مسح الذاكرة الشعوب
أنا مواليد 1938 من أهالي كفربهم –حماه – سورية – وكيل معلم ثم موظف
– أنا أختلف معك في الرأي لأنه ليس بالضرورة أن يكون الأجداد سعداء,فالسعادة
1– أين الرقابة؟ لماذا يراقبون الأغذية؟ ولا يراقبون الأغنية الهابطة ؟ مع أنها تسمم النفس وتخربها؟
أقول له: إن الحياة ليست سهلة كما يتصورها , فهي ليست في حمل الهاتف
المحبة والألفة التي كانت تجمعهم وبساطة الحياة الخالية من التعقيدات الحالية
جاري التحميل ...
