الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

تكريم المبدع الدكتور الشاعر وجيه البارودي

بقلم: الكاتبة عزيزة السبيني

545

 

 

أنا حيٌّ بمنجزات نضالي وبشعري الذي يظلُّ طريا

 

وبطبي وخبرتي وبحبي سوف أبقى مخــــــــــلداً أبديـــــــاً

يعتبر الشاعر الدكتور وجيه البارودي من أبرز الشعراء العرب

وجيه البارودي بين القصص والحكايا

بقلم: الكاتبة خلود حدق

062356_2008_05_13_11_13_41

 

 

عرف وجيه البارودي كشاعر وطبيب يشفي الجسد بدوائه والروح بشعره كما

وجيه البارودي شاعر الحب والمرأة

بقلم: الكاتبة نجاح حلاس

5365

 

يعد الشاعر والطبيب وجيه البارودي شاعر الحب والمرأة بامتياز …   يكتب القصيدة حين يأتيه شيطان الشعر ,أما إذا جفاه وقاطعه فلا يكتب لذلك جاء شعره

وجيه البارودي العاشق والطبيب

بقلم: اللجنة الثقافية

45543654

شمخ الشاعر والطبيب وجيه البارودي في شهرته ودوت هذه الشهرة

رحيل” نيلسون مانديلا “.. قائد معركة” المساواة” فى العالم ..وأقواله شاهدة على تاريخ نضاله

بقلم: محمود فهمى

5336

 

كعادة العظماء فى التاريخ التى ظلت اقوالهم نابضة فى قلوب كل شعوب العالم كان للمناضل وزعيم جنوب افريقيا “نيلسون مانديلا ” الذى توفى امس

«العشق» في حياة نيلسون مانديلا

بقلم: جوهانسبرغ - أ ف ب

4533

 

لم يكرس نيلسون مانديلا الكثير من الوقت للنساء لانشغاله بالحياة السياسية، لكنه كان يبحث دائماً عن رفقتهن كما أظهرت علاقاته الغرامية

اقتباسات عن نيلسون مانديلا في: القيادة والتغيير والحياة

بقلم: إريكا أندرسون

1461618_627788300596978_310392152_n

 

نيلسون مانديلا، سياسي وثوري مناهض للتمييز العنصري شغل منصب رئيس جنوب أفريقيا 1994-1999….. 

 

يعد نيلسون مانديلا مصدر إلهام لملايين الناس في أفريقيا

عمل سينمائي يحكي قصة مانديلا ومسيرته نحو الحرية

بقلم: ميلتون نكوس

131206034439222

 

أصداء فيلم عن نيسلون مانديلا

 

قال مراسل بي بي سي إن كل من تحدث معهم أعربوا عن دهشتهم لمعالجة الفيلم للأحداث

 

يرتاد مواطنو جنوب إفريقيا دور العرض السينمائية بغية مشاهدة فيلم سينمائي يحكي قصة رئيسهم السابق نيلسون مانديلا.

 

والفيلم بعنوان “مانديلا: مسيرة طويلة نحو الحرية”، حيث يؤدي دور البطولة الممثل البريطاني إدريس إلبا، وهو يعتمد على السيرة الذاتية للسجين السياسي السابق التي تحمل نفس الاسم

ويقول مراسل بي بي سي إنه شاهد الفيلم الذي يمتد عرضه لنحو 146 دقيقة في روزبانك، وهي واحدة من أشد المراكز الاقتصادية نشاطا في جوهانسبيرغ، وأضاف أنه لم يجد انتقادا بين المواطنين بشأن الفيلم.

 

وقال مراسل بي بي سي إن كل من تحدث معهم أعربوا عن دهشتهم لمعالجة الفيلم للأحداث، مع العلم بأن بطل الفيلم ليس من مواطني جنوب إفريقيا.

 

وأشاد البعض بلهجة إلبا، وإن كانت ليست بالضبط مثل مانديلا، لكنها قريبة من لهجته على نحو كافي.

 

وكجزء من إرث نظام التمييز العنصري منذ دخول الديمقراطية للبلاد، مازالت عقول مواطني جنوب إفريقيا متأثرة بالعرق، لذا يتحتم الحديث عن ما يعتقده البيض وما يقوله غالبية السود.

 

في عام 1994 لم يدر بخلد أحد أننا في عام 2013 سنتحدث عن لون الجلد لاسيما مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أننا نستعرض فيلما، لكن ذلك هو واقع جنوب إفريقيا اليوم.

تذكرة بالتضحيات

 

نأخذ مثالا لفتاة تدعى كارابو ناكابندي ممن يوصفون بأنهم ولدوا أحرارا، وهي الصفة اللصيقة بمن ولدوا عقب تحرير البلاد من نير العنصرية وانتخاب نيلسون مانديلا في أول انتخابات متعددة العرق في البلاد.

 

وقالت إنها أحبت الفيلم لانه يذكرها بالتضحيات التي بذلها مانديلا.

 

وأضافت “لقد بذل (مانديلا) الكثير من أجلنا نحن مواطنو جنوب إفريقيا، ومن أجل الشباب، ومن واجبنا أن نجعله يفتخر.”

 

وقالت صديقتها كغوموستو مالوكا، إنها سعيدة لأنها تشاهد فيلما عن مانديلا في مناخ يتسم بالسلام يعيش فيه سود وبيض البشرة سويا في تناغم.

 

وأضافت “أفضل جزء شاهدته كان نهاية الفيلم عندما حصل على حريته وكذا الجميع، لقد تحرروا من الخوف و من الماضي، الفيلم مؤثر للغاية ويجعلك تبكي.”

 

وقال مراسلنا إنه التقى زوجا من ذوي البشرة البيضاء كانا يخرجان من (سينما وان) في روزبانك، وقال لي الرجل إنه يعتقد أنه من الأفلام المؤثرة للغاية ويذكره بالكفاح من أجل الحرية وأن هناك شوطا طويلا لإصلاح ما خلفه الماضي من خلل.

 

وعقب مشاهدتي للفيلم، أعتقد أنه سيكون من الصعب اختزال هذه الحياة الثرية، التي تتضمن 27 عاما قضاها مانديلا في السجن، في ساعتين دون إغفال بعض اللحظات التاريخية. وبايلاء اعتبار لهذا التحدي، أعتقد أن الفيلم أبرز روح الرجل ومواطنيه من حيث رغبتهم في تحرير أنفسهم من نير النظام العنصري الوحشي.

أصداء على فيلم يتناول حياة نيلسون مانديلا

 

ثمة تقارير تفيد بأن بعض المواطنين حصلوا على يوم عطلة لمشاهدة الفيلم في بعض دور العرض السينمائية.

 

وعندما سألت سيدة بيضاء البشرة في متوسط عمرها عن تصورها بشأن معالجة الفيلم لهؤلاء البيض الذين كانوا يديرون البلاد في ظل فترة التمييز العنصري، قالت لي “لقد عالجهم الفيلم مثلما كانوا بالفعل.”

إيرادات قياسية

 

أعتقد أنه كان ينبغي تناول موت كريس هاني، حتى وإن كان ذلك من خلال مشهد واحد، وأذكر كريس هاني لأن اغتياله في صباح يوم السبت المشؤوم في العاشر من إبريل/نيسان عام 1993 يعتبر اليوم الذي تحتفل فيه البلاد بأكبر عطلة عامة ، وهو يوم الحرية.

 

وكان هاني وقت اغتياله ثاني أبرز زعيم شعبي في المجلس الوطني الإفريقي بعد نيسلون مانديلا. لقد اغتاله رصاص المهاجر البولندي يانوش فالوس بناء على أمر من السياسي اليميني كليف ديربي-لويس.

 

وثمة تقارير تفيد بأن بعض المواطنين حصلوا على يوم عطلة لمشاهدة الفيلم في بعض دور العرض السينمائية القريبة من ساويتو.

 

وقد حقق الفيلم إيرادات قياسية على الرغم من كونه يعرض في غير موسم العطلات في جنوب إفريقيا.

انتقادات

أصداء على فيلم يتناول قصة حياة نيلسون مانديلا

 

هذه القصة لا تتناول حياة مانديلا، بل هي تتناول قصة شعب جسدته حياة رجل

 

بيد أن الفيلم، وإن كان يتناول حياة شخصية محبوبة للغاية مثل مانديلا، فقد كان هناك بعض الانتقادات الحادة للفيلم الذي انتجه أنانت سينغ.

 

وكتب تيمون سميث في صحيفة “التايمز” اليومية المحلية “إن كنت ترغب في الوقوف بحق على حياة الشخص، فبإمكانك أن تفعل ذلك من خلال قراءة الكتب. ففي يوم ما سيأتي شخص ويصنع فيلما يقول من خلاله شيئا جديدا ومهما عن مانديلا، لكنه ليس هذا الفيلم ويبدوا أنه أهدر الفرصة بدلا من تحقيق حلم.”

 

ومن الواضح أن الجميع لا يتحدثون من نفس الزاوية، لكن حتى سميث يوافق جزئيا على أن فريق عمل التمثيل من المحنكين وقال ” الفيلم يبدو جيدا من حيث كونه ملحمة.”

 

وأذكر هنا فريق العمل من النجوم المحليين الذين لا يمكن إغفالهم على الاطلاق أمثال شخصية والتر سيسولو، الرجل الذي ضم نيلسون مانديلا إلى المجلس الوطني الإفريقي وجسده الممثل الموهوب توني نغوروغ إلى جانب موهبة إلبا والممثل البريطاني الاخر ناعومي هاريس الذي جسد دور ويني مانديلا فضلا عن مشاركة العديد من المواهب الأخرى في ملحمة سيرته الذاتية.

 

ومع الأخذ في الاعتبار أن مانديلا يتعافي من مرضه الطويل في المنزل الذي يقع على بعد أبنية من دار العرض السينمائية، فإن هذه القصة لا تتناول حياة مانديلا، بل هي تتناول قصة شعب جسدته حياة رجل.

 

 

مانديلا والرئيس السابق جورج دبليو بوش

بقلم: اللجنة الثقافية

130627105329_mandela_bush_464x261_getty_nocredit

 

وفي عام 2008 أعربت وزيرة الخارجية الأمريكية آنذاك كونداليزا عن امتعاضها من الأمر قائلا إنه “ينطوي على إحراج كبير”. ثم ألغي التصنيف

اسمه الاصلي لم يكن نيلسون

بقلم: فريق العمل الثقافي

131206034439222

ينتمي مانديلا لقبيلة ماديبا

 

كان روليهلاهلا مانديلا في التاسعة من عمره، عندما أطلق عليه