العدد /39/ آذار 2015
بقلم: الكاتبة لما عبدالله كربجها
رجل غريب لا تقبل شهادته وطائر وفيّ مسكين…
…………………………………………………………….
…………………………………………………………….
بعد تفكير عميق وقلق طوال الليل بصحبة كأس الخمر قرر الحميماتي عمر شراء مجموعة من أجهزة الخليوي الحديثة وتعليق كل جهاز برجل حمامة ليتمكن من معرفة مكان هبوطها في حال اختطافها ووقوعها في يد حميماتي آخر كما حدث البارحة مع إحدى حماماته الغالية .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أسعد مصيوط
هذه صورة إحدى أمهات الشهداء اللواتي ضربت المثل الأعلى في الوطنية والإخلاص وحبها وتقديسها لوطنها سورية ..هذه أم الشهيد عامر جروج السيدة نهاد طنوس سعادة التي قدمت أغلى ماعندها فلذة كبدها (عامر ) ,
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أسعد مصيوط
هو من مواليد القريا التابعة لمحافظة السويداء السورية 1915/ 1974 م , نزح مع والدته علياء وأخوه فؤاد وأخته آمال ( أسمهان ) إلى لبنان وكان والدهم الأمير فهد الأطرش توفي قبل رحيلهم ثم رحلوا إلى مصر حيث التحق بمهد الموسيقا وتتلمذ على يد رياض السنباطي وفريد غصن ومحمد القصبجي وخلال نصف قرن من الفن قدم أنماطا” وألوانا” من الموسيقا والغناء من الأوبريت والدويتو والقصيدة والأغنية الشعبية والطقطوقة والدينية والوطنية …
واستطاع فريد الأطرش أن يوصل الموسيقا للعالمية وقد ترجمت أغانيه للتركية والروسية والأوروبية وغنى أغانيه ( داليدا – أنريكو ماسياس – مايا كازابيكا ..الخ ) واذا عزف فريد على عوده تشعر أنك تسمع إلى فرقة موسيقية كاملة فكل وتر من أوتاره هو آلة موسيقية وهو أول من أدخل فن الأوبريت للسينما والتالس والروبا والتانغو وهو أول من أدخل موسيقا الأورغ والجيتار والكلارينيت للفرق الموسيقية , وأول موسيقار لمع اسمه في الموسوعة الموسيقية الفرنسية , وتقلد بأكثر من عشرين وساما” فنيا” وقدم 37 فلما” سينمائيا” استعراضيا” وله ما يزيد على 500 لحن منها 200 لحن وطني وقد قال عنه الفنان مدحت عاصم :
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أ. محمد مخلص حمشو
من مهن حماه التراثية التي اشتهرت بها : الشاروخ الحموي : الشاروخ” رديف للحذاء في لبس القدم تراه يتجاوز بانتعاله كل أعطاب الحذاء و لا يزور مشفى الأحذية إلا ما ندر بل ولا حاجة له بها لأن عطبه بسيط جدا . و الشاروخ في شكله يشبه الحذاء المكشوف حيث ترى في مقدمته مقر من الجلد يدخل فيها إصبع إبهام القدم فيما يغطي باقي القدم بقطع بسيطة من الجلد، يؤمن الشاروخ للقدم في انتعاله التهوية الكاملة لها ويمنع عنها التعرق ويمنحها راحة في المشي وبنفس الوقت لا يكلف أدنى عناء آو مشقه في سهولة انتعاله أو خلعه .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أ. محمد مخلص حمشو
من اسواقنا الشعبيه : سوق الخميس يعتبر سوق الخميس واحدا من اهم الاسواق في حماه ويكتسب اهمية خاصة لدي المتسوقين وبالرغم من كونه الآن لم يعد سوق للفقراء كما كان يطلق عليه في السابق بل اصبح مرتادوه من كل الفئات والقوي الشرائية ومنهم فئات الخمس نجوم .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: الكاتبة رزان قرواني
قبل الخوض بما أتى به الشاعر معاوية كوجان في مجموعته الشعرية, أودُّ أن أشير إلى أنه من الصعوبة الكتابة للطفل, فليس كل شاعر يستطيع أن يغوص في بحر الطفل, فعالم الطفل يحتاج لمن يفهمه جيداً, فثمة شعراء كتبوا للطفل ولكن الذين أجادوا أعدادهم ضئيلة.
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أكرم ميخائيل اسحاق
أي عمل في المجتمع يمتد لسنوات هذا دليل عمل جيد يعود على صاحبه والمجتمع بالفائدة ونجاح تلك الشخصية السيد محمد شاكر بن خالد حسن الجاجة والدته عائشة الروح تولد حماة جعابرة عام 1931 متزوج ولديه من الأبناء ولدين وابنتين متعلمين جميعاً .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أكرم ميخائيل اسحاق
شخصية من بلدي
// المدرسة والأديبة السيدة رباب بنت محمد حسني الكيلاني //
هي من أسرة عريقة تربت على الإيمان وحب العلم فأجادت في علمها وأدبها بين أقرانها في ذلك الوقت.
*-السيدة الأديبة ربا ب بنت محمد حسني الكيلاني تولد حماة – حي الزنبقي عام 1930م . متزوجة من السيد سعدي نجيب الكيلاني. لها من الأبناء ثلاثة ذكور وابنتان متعلمون .
*-درست في دار المعلمات بدمشق صف خاص عام 1950 -1952م تم تعيينها مدرسة ساعات ابتدائي عام 1953م في مدرسة الشرف سنتين .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: أكرم ميخائيل اسحاق
* شخصية من بلدي *
{ الحاج عارف مصباح غندور }
1923 – 2008
تربى على الأخلاق الحميدة العربية الأصيلة وعمل بوصية والده المرحوم مصباح على الاستقامة في العمل وحب الناس جميعهم وعطفه على الفقراء . وهو عضو في أكثر الجمعيات الخيرية وله المساهمات الاجتماعية لغاية الآن عن طريق أبناءه من بعده .
العدد /39/ آذار 2015
بقلم: متابع
يسوؤني في الحقيقة معرفة أننا أمة نتذيل دول العالم بنسب “القراءة” بمعدل ست دقائق سنويا كمعدل للانسان العربي مقابل 200 ساعة سنويا كمعدل للانسان الأوربي و بمعدل ربع صفحة سنويا مقابل 11 كتابا يقرؤها الأمريكي و سبعة كتب يقرؤها الألماني أو البريطاني بحسب احصائيات لمنظمة اليونسكو. و بغض النظر عن مدى صحة هذه الاحصائيات فان ما يزيد من استيائي أكثر أننا نعيش هذا واقعا ملموسا جليا لا لبس فيه في بلدة تصل نسب التعليم و التعليم العالي فيها الى مستويات قياسية و لا نجد فيها