– يحبها في بشاشة واشراقة وجهها وحلاوة ولطف مشاركتها في الرأي والمناقشة.
– يحبها تبدي اهتمامها بمظهره وحسن هندامه
مجلة الكترونية تنطلق شهريا من المحلية الى العالميةالمنتديات والأخبار العاجلة لحظة بلحظة
مجلة الكترونية تنطلق شهريا من المحلية الى العالميةالمنتديات والأخبار العاجلة لحظة بلحظة
– يحبها في بشاشة واشراقة وجهها وحلاوة ولطف مشاركتها في الرأي والمناقشة.
– يحبها تبدي اهتمامها بمظهره وحسن هندامه
لقد أعييتُك كثيرا
ً،كما أذكر،ليلَ نهار
لم تعرِفْ طعمَ الراحةِ معي،فسامحني، يا قلبي
.كما لو بالسوط اَستعجِلُ وَخْزَكَ،
آه
دخلت مصادفة الى فرع الهجرة والجوازات لانجاز عمل ما . وهالني ودهشت لمـا رأيت من عمل دؤوب وسعي وحركة سريعة في انجاز معاملات المواطنين. زرت مكاتب الفرع فوجدت تعاون منقطع النظير بين المكاتب مع بعضها
من يعتدي على من هو أضعف منه (جريح- مقعد-مقيد-مشلول-كبير السن-مرأة –طفل).
– من يغش في منتوجاته بالمكاييل والأوزان والنوع والقياسات والتركيب.
– من ينقل تخم الأرض مع جاره.
– من يغتال خصمه غدراً أو حيلة أو أثناء نومه.
– من ينهب ويتلف مقتنيات الغير.
– من يحاسب غيره على خطيئة هو يرتكبها مراراً.
– من يعمل في السر ما يخشى أن يعمله علانية.
– من يستغل سلطته ونفوذه للتعدي على الآخرين.
– من يفتري ويلفق التهم باطلاً.
– من يزور العملة والأوراق الرسمية والبيانات
– من ينتحل صفة ويمارس مهامها
ما قرأته من تعليقات على المقالة المتواضعة التي نشرتها بعنوان ( مشفى كفربو إلى أين) قبل أيام في صفحة موقع مجلة كفربو الثقافية
كتب – سعيد صابر
يُصدر الاديب المصري صابر حجازي مجموعته الشعرية الثانية بعنوان «الزمن ووجهه العاشق القديم » عن دار كتابات جديدة للنشر الإلكتروني …المراجعة اللغوية :الاستاذ محمود محمد خطاب..تصميم الغلاف : المبدع محمود الرجبي …تصميم الكتاب : د.جمال الجزيري
وذلك بعدَ إصداره الأول «ولكني مازلت احبك» عام 2006م.
غير أن صابر حجازي سبق وان اصدر نفس المجموعة في شكل طباعة ورقية عام 1988
وهو يعيد اصدارها هذة المرة في شكل إلكتروني
مستفيداً من منابرالتواصل الثقافية الإفتراضية وأسانيدها الإلكترونية مما يعطي
للمتلقي طريقة أخرى في القراءةعلي غيرالطبعة الورقية.
ومن قصيدة: “بعد النهاية” نقتطف:
أتْبعُهَا مِنْ ثُقبِ الأيّامِ
وأُرَوِّضُ فيَّ القَلْبَ عَلَي النّسْياَنِ
أجْمَعُ ذِكْرَاهَا..
أطْوِيهَا
أُشْعِلُ فِيهَا النِّيرَان
وأصَدِّقُ
..أحْيَانًا..
أنِّي أنْسَاهَا
رحل يوم 26-11-2016 الراحل المرحوم خليل بن سليمان جرجس وهو من مواليد1950م نال الشهادة الثانوية الفرع العلمي سنة 1969م ورغم ظروفه القاسية حصل على مجموع يسمح له للانتساب أي فرع في الجامعة عدا كلية الطب البشري الذي كان حلمه منذ الصغر حيث كان طالباً متفوقاً وأساتذته
في مثل هذا اليوم
ومنذ خمس سنوات
غيب القدر اغلى انسانة على قلبي
منذ صغرنا ونحن نتعايش بشكل طبيعي مع نبتة القبار لماذا ؟ لأن الأحياء القديمة كامل أبنيتها مكونة من حجارة وطين ومادة الكلس وأخص حينا باب القبلي . منذ أكثير من ستون عاماً وفوق باب منزلنا إلى اليمين قبل مدميك الحجر الأخير نشاهد هذه النبتة وهي تكبر (ويتغلغل جزرها في قلب الحائط) مما يطر والدي لأن يرشها ببعض المواد الكيماوية لأجل التخلص منها نهائياً .
سألني أحد الأصدقاء أمس الأول. عن سر الصداقة التي تربطني بالمواطن رقم 14. وألح بالسؤال. فأجبته قائلا : هو صديقي القديم الجديد.
جاري التحميل ...
