تتصارع قوى الخير والشر دائماً وأبداً وتتسارع للحصول على نموذج خاص يؤهل هذه القوى للسيطرة الكاملة على مجريات الأمور ….
ابتعدوا عنا لا تقتربوا أيها الأشرار الذين ينسجون من الأبرياء
تتصارع قوى الخير والشر دائماً وأبداً وتتسارع للحصول على نموذج خاص يؤهل هذه القوى للسيطرة الكاملة على مجريات الأمور ….
ابتعدوا عنا لا تقتربوا أيها الأشرار الذين ينسجون من الأبرياء
– أولاً: الأمر الطريف:
في عام 1958 , دُعيت مع أستاذ فرنسي مكتشف فيتامين ب12 إلى صيدا في لبنان وكانت صيدا نتيجة الظروف منطقة عسكرية وهناك حُجزت
– الوصول إلى العاصمة يحمل رؤية متطورة ومعقدة أكثر لها أفق أوسع وهي نقلة نوعية فيما يخص الناحية الفنية لتكون على منبر أكثر جماهيرية
أنا من مواليد الحسكة 1959 ,وزوجتي السيدة إخلاص الراعي من مواليد 1965والأولاد: جون مواليد 1990وجوليانا مواليد 1992وداليتا مواليد 1997 ,لقد هاجرت
حين صدرت نتائج امتحانات الشهادة الإعدادية سنة / 1989 / حيث تبين أن ولدي فادي لم يظهر اسمه بين الناجحين فصدمت وتأثرت كثيراً لهذه النتيجة
تحتفي الأوساط الثقافية التونسية والعربية كل عام بذكرى رحيل أبي القاسم الشابي الذي غادر هذه الفانية في عام 1934 بعد عمر قصير لم يتجاوز الخامسة والعشرين ، عاصر فيه مرحلة تاريخية عاصفة بتغيراتها السياسية والاجتماعية والثقافية
أنا المواطن جرو فهد العيلان من كفربو مواليد 1/4/1945م إني أشرح عن حياتي بما يلي: سابقاً ما كان عندنا مدرسة حكومية تعلمت الصف الأول في بيت قديم
اغفروا لي أنا الخاطئ
أيها الأخوة إن الكنيسة وعبر مراحلها التاريخية ومنذ نشأتها الأولى واجهت العديد من الهزات المتمثلة بالهرطقات ,والهرطقة هي كل تعليم مناف للتعاليم الكنسية التي ورثناها عن الآباء القديسين , لكن مع بدء توسع الانتشار ومع بوادر القرن الرابع الميلادي ظهرت ما يسمى هرطقة أريوس , و أريوس هذا هو الذي قال أن المسيح ذو طبيعة واحدة , هو بشر دون أن يكون إله في وقت واحد وعلى هذا الأساس نسف كل ما يتعلق بإلوهية السيد المسيح واعتمد على ذلك إلى النقاط التالية:
1:السيد المسيح مسيحان, أي أن هناك انفصال بين المسيح الإله و المسيح الإنسان , وهذا مناف للتعاليم القائلة بأن المسيح إله تام وإنسان تام دون امتزاج أو اختلاط
2: التقسيم البلاطوني : أي روح أو عقل ونفس غير عاملة وجسد واحد وفسر هذا التقسيم بعقيدة التجسد ,وقد ظهر من أكد بدعة أريوس وهو مكدونيوس سنة 342م وبذلك حاول ترسيخ هذه البدعة
أبرز من حارب بدعة أريوس :
في عام 325 م وبناء على طلب الإمبراطور قسطنطين و أباء الكنيسة الشرقية عقد المجمع المسكوني الأول في مدينة نيقيا الذي بحث في دستور الأيمان وكان طبعا بعض الأريوسيين موجودين وقد حدث جدال طويل بين الآباء المشرقيين من جهة و أنصار أريوس من جهة أخرى وفي نهاية المجمع أقر الإمبراطور قسطنطين بصوابية الإيمان الأرثوذوكسي وحكم على أريوس وأتباعه بالهرطقة وأرسلهم إلى المنفى وعلى رأسهم إثيونا أسقف مرمرا , اسكوند أسقف بطلوميدا
وقد برز القديس أثناسيوس الكبير الذي ولد سنة 296 م ويعود له الفضل في انعقاد المجمع فقد قابل الإمبراطور وشرح له التعاليم الأرثوذوكسية , وبعده ظهر القديس باسيليوس الكبير الذي يعد تلميذه فقد ولد سنة 330 م فقد ورث العديد من الخصال من معلمه وأهمها الدفاع عن الأرثوذوكسية ضد الأريوسيين .
أيها الإخوة ترقبوا في العدد القادم متابعة لهذه السلسلة
تزداد أهمية المؤسسات الدولية يف الحياة اليومية لسكان العالم , ممايجعل الأهمية بمكان أن تهيأ الفرص , أمام الأجيال القادمة , كي تتفهم المهام التي توكل بها تلك المؤسسات وتدرك العقبات التي تصادفها والإمكانيات التي تمتلكها …
إن القضايا الأساسية التي تواجه الجيل الحالي فضلا” عن أجيال المستقبل , لاتقتصر على الحدود الوطنية , لاحتى الحدود الإقليمية , فمشاكل الهجرة والنزاعات والبطالة , تشكل في مجموعها قضايا عالمية شاملة , فعند التصدي لتثقيف المواطن الراهن , يتمثل الهدف في ضرورة إلقاء الأضواء على مدى الترابط بين المصالح الشخصية والوطنية والعالمية ..