بسم الآ ب والإبن والروح القدس إله واحد آمين
(طوبى لفاعلي السلام فإنهم أبناء الله يُدعون …)
هكذا سمى يسوع فاعلي السلام
بسم الآ ب والإبن والروح القدس إله واحد آمين
(طوبى لفاعلي السلام فإنهم أبناء الله يُدعون …)
هكذا سمى يسوع فاعلي السلام
بسم الآب و الإبن و الروح القدس آمين
في هذه المقالة سأجيب على الأسئلة التالية:
1– ما الموهبة؟
2– ما مصدر الموهبة؟
3– ما المطلوب من المؤسسات التربوية : صنع الموهبة أم صقلها ؟
4– كيف أكتشف موهبة أولادي ؟ كيف أرسم مستقبلهم ؟ هل وفق رغباتك
إننا اليوم في أشد الأوقات حاجة” إلى الصلاة , فالظروف صعبة و المصير مجهول … فالأقلام توقفت أمام هول الكارثة … حيثُ كل شيء أصبح معتما”
بسم الآب و الإبن و الروح القدس الإله الواحد آمين
كلمة الختام لهذا العدد استمديتها من رسالة لي كُتبت من أحد
بسم الآب و الإبن والروح القدس الإله الواحد …آمين
أعجبتني موعظة” لأحد آبائي الأجلاء في يوم عيد قطع رأس يوحنا المعمدان
بسم الآب والابن والروح القدس إله واحد آمين
هناك مثل شعبي يقول: سيأتي يوم يذوب في الثلج ويظهر المرج ,بمعنى أن الحقيقة لابد أن تنجلي مهما طال الزمن ,لقد كثر المنظرون مما غرتهم الدنيا ومغرياتها
بسم الآب و الإبن و الروح القدس
الإله الواحد آمين
يقول القديس بولس الرسول في كورنثوس 1 (11:13-16) :
]فاحكموا أنتم لأنفسكم : هل يليق بالمرأة أن تُصلي لله و هي مكشوفة الرأس ؟ أما تُعلّمكم الطبيعة نفسها أنه من العار على الرجل أن يُطيل شعره, و لكن من الفخر للمرأة أن تُطيل شعرها…[
في هذا الإصحاح /13/ يشرح القديس بولس الرسول الأسباب اللاهوتية و الاجتماعية التي تفرض على المرأة تغطية رأسها عندما تُصلي في الكنيسة…
هناك أسئلة كثيرة نناقشها في هذا الملف أهمها :
– هل غطاء الرأس عند المرأة ضروري أم لا ؟
– غطاء رأس المرأة هل هو ضرورة أم حشمة ؟
– أين سلطة الكنيسة تجاه غطاء رأس المرأة ؟
– هل ينقص وضع غطاء الرأس عند المرأة أثناء الصلاة من كينونتها ؟
– ما رأي المرأة بغطاء الرأس ؟
بالطبع إن تغطية رأس المرأة في الصلاة هو ليس انتقاص من كيان المرأة بل يعطيه وقارا” و جمالا” , فالمرأة يجب أن تكون امرأة بكل ما تعنيه هذه الكلمة
بسم الآب و الإبن و الروح القدس الإله الواحد آمين
لقد تعبنا يا رب من هذه الظروف التي تمر بها بلادي… فقد أصبح الموت طربا” يتغنى به الحاقدون و المتآمرون و المبغضون …و لم تعد اسطوانة الموت سوى شريط إخباري يتردد كل يوم… فرقم عدد الموتى لم يعد يعني شيئا” في ترتيب الأرقام …
لقد أصبنا يا رب بالمرض منتظرين الموت في كل لحظة…
إننا نعيش في حالة قلق لا مثيل لها… ووصلنا إلى قناعة تامة بأن لا نفكر في الغد , إذ يكفي اليوم شره…
فقد انتشر الشر كثيرا” من القتل , إلى السرقة, إلى الخطف,إلى …فأرجوك يا سيد الكل أن تترأف بنا و تُنهي هذه الأزمة…
أحدهم قال لي : الذين يموتون , يموتون مرة” , و أما نحن فنموت كل يوم مئة مرة…فالحياة أصبحت صعبة و التفكير بالمستقبل الغامض هو الأصعب…
و نتناقش و نختلف و نقول ما الحل؟ متى؟ بل كيف يكون ذلك؟
صحيح أن خطايانا هي من سببت لنا هذه الأزمة … و لكن رحمتك يا رب هي فوق كل بشر …
يقول القديس يوحنا الذهبي الفم في مقالة بعنوان / معنى الأحزان في الحياة البشرية / عن كتابه / خطيب الكنيسة الأعظم للقديس يوحنا الذهبي الفم للكاتب الأب الياس كويتر المخّلصي / :
كان يسوع يعلّم تلاميذه و يقول لهم: ” إن ابن البشر سيُسّلم إلى أيدي الناس فيقتلونه و بعد أن يُقتل يقوم في اليوم الثالث…” مرقس ( 9 : 30 )
لما فاه يسوع المسيح بالكلمة المحزنة – فيقتلونه – أضاف الكلمات المفرحة : أنه يقوم في اليوم الثالث , حتى نعلم بأن السرور يلي الأحزان , و حتى لا نيأس من التجارب , و نقطع الأمل من التعزية , فإن لم تكن التجربة لا يكون الإكليل … و إذا لم يكن من تعب فلا سبيل إلى المكافأة, و إذا لم تكن الأحزان فلا حاجة للتعزية , فلا صيف بدون شتاء…
فالراحة تؤدي عادة” إلى عدم الاكتراث , بينما الأحزان ترد النفس إلى ذاتها إذا كانت مشغولة بالأشياء العالمية… فالذهب يحتفظ بلمعانه إذا كان في الماء , و يزداد سطوعا” إن طُرح في الفرن…
و عليه إن شئت أن تنعم بالراحة و السكون , عوّد نفسك الصبر و لا تفتش عن المسرات… فالنفس البّارة لا تُهلكها الشدائد , بل تُوقظها و تُزيدها ثباتا” و صبرا” … علما” أن الله لا يُحّمل الإنسان أحمالا” لا يقوى على حملها… مع الإشارة بأنه يجب أن نترك وقت زوال الشدة لله وحده متضرعين له في كل حين أن يرحمنا برحمته…
بمناسبة عيد الفصح المجيد أقول للجميع / المسيح قام… حقا” قام/ متمنيا” من ربنا أن تكون الأيام المقبلة هي طريق عبور إلى السلام …
بسم الآب و الإبن و الروح القدس الإله الواحد آمين
بداية”نقول لإخوتنا الكاثوليك :المسيح قام , حقا” قام و كل عام و أنتم وبلدنا سوريا بألف خير…
الوحدة المسيحية حُلمُ الكثيرون من الشعب المسيحي المؤمن بأن الوحدة