الشعر الشعبي له حضوره في القلب بما تمثله عفويته واقترابه من واقع الحياة المعيش حيث يعيش عاشقه معه حياته اليومية حين يتمثل كل حين بما يسكن ذاكرته
الشعر الشعبي له حضوره في القلب بما تمثله عفويته واقترابه من واقع الحياة المعيش حيث يعيش عاشقه معه حياته اليومية حين يتمثل كل حين بما يسكن ذاكرته
سؤال و جواب و اقتراح...
من أين أتتنا ظاهرةُ اطلاق ِ العياراتِ الناريةِ العشوائيةِ في الأفراحِ و الأتراحْ و كلّما الديك صاحْ…!؟ سؤال خطر و يخطر على بالِ كلِّ فردٍ في بلدتِنا الحبيبة, و تنقسم الآراءُ بين مؤيدٍ و معارض ٍ و متحفظٍ على الظاهرة, و النتيجة أن “لا نتيجة” و الظاهرةُ تتحولُ أو تحولتْ الى ما يشبهُ العرفْ و من لا يعجبْهُ فليقفْ في آخرالصفْ.
في هذا الوقت العصيب الذي يمر به عراق الحضارات ومهبط الرسل
وما يعانيه من أزمات حقيقية عصفت به من كل حدب وصوب
حضرت مؤتمراً قبل فترة في إحدى الدول العربية عن التربية والديمقراطية فكان مما أثير آنذاك (حق المرأة في التصويت) والانتخاب، فمن الرجال وبعض النساء من يقف ابتداءً ضد هذا الحق، ومنهم من يدعمه، ومنهم من يثير لب اللعبة الديمقراطية أن
إذا كانت القصة على حد تعريف الدكتور محمد يوسف نجم هي مجموعة من الأحداث يرويها الكاتب، وتتناول حادثة واحدة أو حوادث عدة تتعلق بشخصيات إنسانية مختلفة تتباين أساليب عيشها وتصرفها في الحياة على غرار ما تتباين حياة الناس
يجري نهر الحياة صخاباً لا يلتفت يمنة أو يسرة الا عندما يجذبه – ولثوان معدودة – حدث خارق او منظر
جلل 00 ثم يعاود سيرته الاولى , متابعا رحلة التصخاب
للاطفال شخصية مستقلة وكاملة بحد ذاتها وهم يبدأون خلال مراحل نموهم وبمقتضى اعمارهم بالتعرف على الكثير من المفاهيم التي يألفها الكبار كالحزن والفرح
كثير منا من يمتلك مخزوناً من الصور الفوتوغرافية القديمة سواء كانت تلك التي قمنا بتصويرها أو تلك التي حصلنا عليها بطريقة الميراث أو بالإهداء أو بغيرها، فكثير من الصور الفوتوغرافية القديمة أصبحت بمرور الزمن تاريخاً ومفاتيح لمعلومات وبيانات، ودليلاً لإثبات أو نفي بعض الأحداث والوقائع والتغيرات في البيئة أو شاهداً على
ثقافة الطفل في يومنا هذا، هل هي تلك الثقافة المتسمة بالبراءة؟ نتمنى لو أنها كانت بتلك السهولة. نحن نعيش عصر الثقافة الرقمية : ثورة التكنولوجيا والاتصالات والمعلومات والعولمة وأطفالنا جزء لا يتجزأ من هذا الواقع، هم غير بعيدين عن شيء لا في السياسة ولا في الاقتصاد ولا في الأخلاق ولا … ولا