الاثنين 1يناير 2024: هيئة التحرير وادارة موقع المجلة تبارك للجميع بحلول عام جديد متمنين لكم عاما مليئا بالخير والمحبة راجين من الله أن يعم السلام كل سورية ودمتم بخير ..  * 

الرسالة

بقلم: لحسن الكيري

الرسالة
تأليف: لويس ماتيو دييث ردريغث *
ترجمة: الدكتور لحسن الكيري**

ألتحق بالمكتب كل صباح، أجلس، أوقد السراج، أفتح الحقيبة، و قبل أن أبدأ العمل اليومي، أخط سطرا في الرسالة الطويلة التي أشرح فيها بالتفصيل، منذ أربع عشرة سنة، دواعي انتحاري.
*النص في الأصل الإسباني:

الهرم العربي السوري- مصطفى العقاد

بقلم: يونس عودة/ الاردن

الهرم العربي السوري
مصطفى العقاد
1930؟-2005

بقلم: يونس عودة/ الاردن*

 من هي المرأة الفاضلة والمثالية ؟

بقلم: أسعد مصيوط

 

سيدة مجتمع لاتضاهيها امرأة بصفاتها وارادتها وقوة تفكيرها عاهدت الله أن يسكن الايمان في قلبها وأعلنت ولاءها  ليسوع المخلص..

سيدة مميزة في كل شيء عصامية اعتمدت على نفسها في كل شيء في حياتها وفريدة في أعمالها حباها الله بعقل كبير وحكمة مثل حكمة سليمان الحكيم ..

لاتجاريها سيدة أو تماثلها فيما عندها من ارادة وتصميم , تعيش بيننا ولاأحد يعرف عنها شيئا”  وعن مثاليتها .

شاء القدر الأحمق فسحق هامتها وقص جناحيها وسقطت في هوة من الأحزان والآلام فصمدت صمود الجبال ثابتة كالاهرامات , اذا جالستها يبهرك فطنتها ومشورتها وأناقتها , سرمدية في تكوينها وعلاقاتها الاجتماعية , تلبس ثياب المحبة وتتمنطق باللطافة والشفافية والانسانية …

دمثة الاخلاق عميقة التفكير , كلامها بلسم للسامع وشفاء للمتألم تسيطر على ألباب الناس بحديثها وذكائها واذا جالستها يستولي عليك احترامها وتقديرها , لم تبالي بقساوة القدر – فتخطت الصعاب وايمانها جعلها تنتصر ..

تابعت حياتها بكل صبر وأناة وكبرياء , ليس في قاموس حياتها وهن أو ضعف أو ذل أو يأس , وطأت على الأحزان والآلام بارادة فولاذية يقابلها لطف وانسانية لم يستطع القدر النيل منها ومن براعتها وتألقها في مجتمعها ..

توشحت بالكرم والعطاء وتحملت المعاناة والأسى بخطى وئيدة ومتزنة وصدر رحب واستسلمت لله تعالى بكل شيء وجعلت المخلّص عنوان حياتها ..

انها امرأة وسيدة على كل امرأة ان تتمثل بها وبأخلاقها ولو سبرنا أعماقها لوجدنا أنفسنا أمام امرأة سننحني احتراما” واجلالا” لها فكانت الطبيب والدواء والشفاء لعائلتها ولغيرها من الناس فهي أصيلة عميقة في الجذور , ومهما وصفناها لانعطيها حقها وبدون مجاملة ومحاباة فهي امرأة من ذهب بامتياز , وهي كتلة من المحبة والعطاء والانسانية , نقية صافية كصفاء السماء ..

طوبى لها ولكل امرأة مثلها ,فبراءة الأطفال في عينيها وحب الناس في قلبها ..

ماذا أقول لك ياسيدتي أنت أسمى وأعملى من أن أصفك ,فأنت كل شيء وبعدك لاشيء , لكن – جرت الرياح معك بما لاتشتهي السفن , فكنت ياسيدتي أقوى من العاصفة والرياح والسفينة لأنك خارقة ومتميزة ..

طوبى لك ياأيقونة العلم والصبر  ويابحر المحبة والانسانية , انك امرأة مثالية نبيلة فاضلة باركك الله من السماء وأعطاك نعمة حباك بها عن غيرك , وفي الختام أقول لك : لتكن محبة الله الآب معك ونعمة الروح القدس تحل عليك للابد

وأنت احدى النساء الفاضلات في مجتمعنا يجب أن نضيء عليهن ..

دمتم بخير

 

بقلم : أسعد مصيوط

 

 

صرخة الشاعر عمر الشيخ في سمّ بارد ورفضه للواقع المرير

بقلم: الأديبة رزان القرواني

المجموعة الشعرية الأولى الصادرة عن دار التكوين بدمشق للشاعر عمر الشيخ تقع في ( 95) صفحة من القطع الصغير ، وهذه المجموعة ما هي إلا رفض للواقع وصرخة ألم للحياة اليومية ، قدّمها الشاعر من خلال محاولاته الشعرية التي جاءت على الأغلب بشكل لغة تقريرية سردية في بعض المقاطع مشحونة بالسخرية والتهكم.

المصارعة الحرة

بقلم: أكرم ميخائيل إسحاق

المصارعة الحرة

شخصية من بلدي /الدكتور موفق أبو طوق

بقلم: أكرم ميخائيل إسحاق

شخصية من بلدي
الدكتور موفق أبو طوق

شخصية من بلدي /انطونيوس اليان مسعد

بقلم: أكرم ميخائيل إسحاق

شخصية من بلدي
انطونيوس اليان مسعد
(شيخ الحارة أبو نظير لحي المدينة )
1870م – 1949 م

حبّ وحرب الحلقة السادسة والأخيرة بعنوان : الثأر

بقلم: الأديبة سمر تغلبي

يومان وأنا أتحمّل الألم الشديد وأرفض تناول أي جرعة دواء مما دعاهم لتأجيل العملية…

حبّ وحرب الحلقة الخامسة بعنوان : التضحية

بقلم: الأديبة سمر تغلبي

هممْتُ بالالتفات لكنها كانت أسرع من التفاتتي … فهجمَت عليَّ هجوم المذعور إلى صدر من يحميه..ودارت لتعكس اتّجاه وقوفنا … ولترتمي عليَّ بشكل مباغتٍ جعلني أرتمي

إشكالية .. النص المسرحي .. والمخرج

بقلم: الكاتب محمد أحمد خوجة

كثيراً ماسمعت تلك العبارة هل المسرح مازال يمتلك ذاك الحضور الحي بحياتنا .. أم إن دخل غرفة الإنعاش ؟ ..أم هو ترف فكري خاص فقط بالشعوب المتحضرة … (هي تسمية مفخخة تنال من شعبنا) وكأننا نعيش خارج التاريخ الإنساني .. إن المسرح سيبقى رافعة إنسانية وفنية بحاجة لها بكل مايحمل من ثراء روحي وفكري وفني.